أكد عدد من السياسيين والإعلاميين في دولة الكويت لـ«عكاظ»، أن الزيارة التاريخية لولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى الكويت تأتي في إطار تعزيز العلاقات الأخوية لمسيرة التكامل الخليجي التي كانت وما زالت ركيزة مهمة من ركائز العمل المشترك التي تجمع الأشقاء بدول مجلس التعاون الخليجي.
تكامل خليجي
ذكر المحلل السياسي الإعلامي الدكتور مبارك الشمري، أن هذه الزيارة التاريخية، تأتي في إطار تعزيز العلاقات الأخوية لمسيرة التكامل الخليجي؛ التي كانت وما زالت ركيزة مهمة من ركائز العمل المشترك التي تجمع الأشقاء بدول مجلس التعاون الخليجي، منوهاً الى أن المملكة العربية السعودية هي العمق الإستراتيجي والتاريخي والجغرافي وأيضاً الاقتصادي للمنطقة، مشيراً إلى أن نتائج الجولة الخليجية لولي العهد ستنعكس إيجاباً على القمة الخليجية المقبلة، خصوصاً أن هناك قضايا وملفات مهمة تصب في صالح دول الخليج.
واحة أمان للكويت
أفادت الإعلامية ليلى القحطاني، بأن العلاقات الكويتية السعودية ذات جذور عميقة متأصلة، وهي علاقة مصيرية تجمع البلدين الشقيقين برباط أخوة ومحبة ضاربة أطنابها في عمق التاريخ، وكانت وما زالت المملكة واحة أمن وأمان لكل كويتي. وأضافت، أن الكويت قيادة وشعبا تنظر لهذه الزيارة بعين المحبة والاعتزاز، بضيف يقف له الكويت بل العالم احتراماً وتقديراً له، فهو صانع الحاضر ومهندس المستقبل لشعبه.
تناسق المواقف
قالت الإعلامية عضو مجلس الأمناء بكلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا ندى سليمان المطوع، إن زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، للكويت تعزز العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين، وتأتي أهمية توقيت الزيارة لاستباقها مؤتمر القمة الخليجية الذي سيعقد بالرياض، فأتت الجولة الخليجية تعزيزاً لتناسق المواقف نحو القضايا في المنطقة، والشق الاقتصادي من الزيارة الخليجية بشكل عام والكويت بشكل خاص يستحق الاهتمام لما له من أثر إيجابي على اقتصاديات المنطقة وتحقيق الرؤى المستقبلية.
من جهتها، قالت الإعلامية فاطمة ناصر العازمي إن دول الخليج -خصوصاً الكويت- تتطلع بكل ود ومحبة لزيارة الأمير محمد بن سلمان لبلده الثاني الكويت وبين أهله ومحبيه، وهي ليست المرة الأولى التي نتشرف بها بزيارته، وتعكس هذه الزيارة المباركة عمق العلاقات بين البلدين الشقيقين منذ الأزل ومصيرهما المشترك، فأهلاً وسهلاً بك سمو الأمير في دارك وبين أهلك.
تكامل خليجي
ذكر المحلل السياسي الإعلامي الدكتور مبارك الشمري، أن هذه الزيارة التاريخية، تأتي في إطار تعزيز العلاقات الأخوية لمسيرة التكامل الخليجي؛ التي كانت وما زالت ركيزة مهمة من ركائز العمل المشترك التي تجمع الأشقاء بدول مجلس التعاون الخليجي، منوهاً الى أن المملكة العربية السعودية هي العمق الإستراتيجي والتاريخي والجغرافي وأيضاً الاقتصادي للمنطقة، مشيراً إلى أن نتائج الجولة الخليجية لولي العهد ستنعكس إيجاباً على القمة الخليجية المقبلة، خصوصاً أن هناك قضايا وملفات مهمة تصب في صالح دول الخليج.
واحة أمان للكويت
أفادت الإعلامية ليلى القحطاني، بأن العلاقات الكويتية السعودية ذات جذور عميقة متأصلة، وهي علاقة مصيرية تجمع البلدين الشقيقين برباط أخوة ومحبة ضاربة أطنابها في عمق التاريخ، وكانت وما زالت المملكة واحة أمن وأمان لكل كويتي. وأضافت، أن الكويت قيادة وشعبا تنظر لهذه الزيارة بعين المحبة والاعتزاز، بضيف يقف له الكويت بل العالم احتراماً وتقديراً له، فهو صانع الحاضر ومهندس المستقبل لشعبه.
تناسق المواقف
قالت الإعلامية عضو مجلس الأمناء بكلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا ندى سليمان المطوع، إن زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، للكويت تعزز العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين، وتأتي أهمية توقيت الزيارة لاستباقها مؤتمر القمة الخليجية الذي سيعقد بالرياض، فأتت الجولة الخليجية تعزيزاً لتناسق المواقف نحو القضايا في المنطقة، والشق الاقتصادي من الزيارة الخليجية بشكل عام والكويت بشكل خاص يستحق الاهتمام لما له من أثر إيجابي على اقتصاديات المنطقة وتحقيق الرؤى المستقبلية.
من جهتها، قالت الإعلامية فاطمة ناصر العازمي إن دول الخليج -خصوصاً الكويت- تتطلع بكل ود ومحبة لزيارة الأمير محمد بن سلمان لبلده الثاني الكويت وبين أهله ومحبيه، وهي ليست المرة الأولى التي نتشرف بها بزيارته، وتعكس هذه الزيارة المباركة عمق العلاقات بين البلدين الشقيقين منذ الأزل ومصيرهما المشترك، فأهلاً وسهلاً بك سمو الأمير في دارك وبين أهلك.