توقع وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان ارتفاع الطلب العالمي على الطاقة إلى الضعف، وأن السعودية ستكون الدولة الأهم في زيادة الطاقة الإنتاجية. كما توقع أن النفط سيشكل 28% من الطلب على الطاقة حتى عام 2045 على الأقل مقارنة مع 30% في 2020.
وأشار الوزير إلى أن الإنفاق الحكومي الحالي يختلف عن السابق، وأن الاستعانة بالشركات هو التوجه العام في قطاع الطاقة، مشيرا إلى أن جيل الـ 35 فما دون هو من يدير البلاد وهذا فخر حقيقي.
وقال خلال الجلسة الخامسة بعنوان «موطن الطاقة» ضمن فعاليات ملتقى الميزانية: «نحن مقبلون على فترة خطرة ما لم يكن هناك زيادة للإنتاج، لافتا إلى أنه إذا انخفض الطلب العالمي سيقل العرض في العديد من دول العالم، كما أن تقليص الاستثمارات في عمليات الاستكشاف والحفر قد يخفض الإنتاج». وحذر الأمير عبدالعزيز بن سلمان من «حملات تشويش» تستهدف قطاع الطاقة في المملكة، كما حذر من نفاد الطاقة الإنتاجية غير المستغلة عالميا، وبين أن العالم مقبل على أزمة طاقة في حال لم يكن هناك زيادة في الإنفاق الاستثماري.
وأشار الوزير إلى أن الإنفاق الحكومي الحالي يختلف عن السابق، وأن الاستعانة بالشركات هو التوجه العام في قطاع الطاقة، مشيرا إلى أن جيل الـ 35 فما دون هو من يدير البلاد وهذا فخر حقيقي.
وقال خلال الجلسة الخامسة بعنوان «موطن الطاقة» ضمن فعاليات ملتقى الميزانية: «نحن مقبلون على فترة خطرة ما لم يكن هناك زيادة للإنتاج، لافتا إلى أنه إذا انخفض الطلب العالمي سيقل العرض في العديد من دول العالم، كما أن تقليص الاستثمارات في عمليات الاستكشاف والحفر قد يخفض الإنتاج». وحذر الأمير عبدالعزيز بن سلمان من «حملات تشويش» تستهدف قطاع الطاقة في المملكة، كما حذر من نفاد الطاقة الإنتاجية غير المستغلة عالميا، وبين أن العالم مقبل على أزمة طاقة في حال لم يكن هناك زيادة في الإنفاق الاستثماري.