الأمير فهد بن سلطان
الأمير فهد بن سلطان
-A +A
«عكاظ» (تبوك) okaz_online@
رفع أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة، مشاعر الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين، بمناسبة صدور الميزانية العامة للدولة 1443/‏1444، وما تضمنته من مشاعر الخير والنماء لهذا الوطن المعطاء.

وقال أمير تبوك في برقية رفعها لخادم الحرمين الشريفين: يشرفني باسمي ونيابة عن كافة أهالي منطقة تبوك، أن أرفع لمقامكم الكريم مشاعر الشكر والعرفان، مباركين صدور الميزانية العامة للدولة 1443/‏1444هـ، التي حملت في طياتها بشائر الخير والنماء والتطوير للوطن والمواطن، وجسدت الرؤى الحكيمة بالاهتمام بأمن وصحة المواطن والمقيم، وبرهنت على قوة ومتانة الاقتصاد السعودي وتجاوز التحديات والظروف الاقتصادية المترتبة من آثار وتبعات جائحة فايروس كورونا، وذلك من خلال الخطوات الناجحة التي انتهجتها الدولة في ظل قيادتكم الحكيمة -رعاكم الله- والمتمثلة في الاستمرار بتنفيذ المبادرات والإصلاحات الاقتصادية والمالية وتعزيز النمو والتنويع الاقتصادي والاستدامة المالية وفق مستهدفات رؤية 2030، والتحسين المستمر في جودة الحياة ورفع مستوى شفافية وكفاءة وجودة الإنفاق الحكومي والاستغلال الأمثل للموارد المتاحة وتعزيز معدلات النمو والتنمية وتطوير المرافق والخدمات الأساسية، وتطوير البيئة التعليمية ودعم خطط الإسكان، وكل ما يسهم في تحقيق العيش الكريم، والرفاهية والحياة الهانئة للمواطن ورفعة وعز الوطن.


كما رفع برقية إلى ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بهذه المناسبة قال فيها: إن صدور هذه الميزانية التي حملت في طياتها بشائر الخير والنماء والتطوير للوطن والمواطن جسدت الرؤى الحكيمة بالاهتمام بأمن وصحة المواطن والمقيم وعكست قوة ومتانة الاقتصاد السعودي وتجاوز التحديات والظروف الاقتصادية المترتبة من آثار وتبعات جائحة فايروس كورونا، وذلك من خلال الخطوات الناجحة التي انتهجتها الدولة في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسموكم الكريم -أيدكما الله- والمتمثلة في الاستمرار بتنفيذ المبادرات والإصلاحات الاقتصادية والمالية وتعزيز النمو والتنويع الاقتصادي والاستدامة المالية وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030، والتحسين المستمر في جودة الحياة ورفع كفاءة وجودة الإنفاق الحكومي والاستغلال الأمثل للموارد المتاحة وتعزيز معدلات النمو والتنمية وتطوير المرافق والخدمات الأساسية وتطوير البيئة التعليمية ودعم خطط الإسكان، وكل ما يسهم في تحقيق العيش الكريم والرفاهية والحياة الهانئة للمواطن ورفعة وعز الوطن.