أعلنت وزارة التعليم بدء التقديم في برنامج مسار التميّز للابتعاث في نسخته الثانية 2022؛ أحد مسارات برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، ويتاح التقديم على المسار حتى 5 مايو 2022 عبر منصة سفير التقديم، من خلال الرابط الإلكتروني https://ksp.moe.gov.sa وفقاً للاشتراطات العامة المعلنة، كما سيتم إعلان النتائج بعد المفاضلة خلال يونيو 2022.
وأكد نائب وزير التعليم للجامعات والبحث والابتكار الدكتور محمد السديري، أن إطلاق هذا المسار ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي؛ يأتي استجابة لتطلعات القيادة الرشيدة في استثمار القدرات البشرية، ومساهمتها في التنمية الشاملة، وتلبية احتياجات وظائف المستقبل، منوهاً بتوجيهات وزير التعليم في العمل على برامج الابتعاث وتطوير آلياته ومساراته، بما يحقق مستهدفات رؤية 2030، من خلال إتاحة الفرص للطلاب والطالبات للالتحاق بأفضل الجامعات العالمية، مشيراً لأهمية التخصصات التي يطرحها مسار التميّز بنسخته الجديدة لدراسة 21 تخصصاً جامعياً في 19 دولة حول العالم؛ لمواكبة التنمية والتطوّر الاقتصادي الذي من شأنه أن يسهم في بناء اقتصاد مزدهر ومتنوّع، ودعم قطاعات المملكة الواعدة، وخلق بيئة تنافسية جاذبة بعد دخول تخصصات لأول مرة مثل الثروة السمكية، والغابات والمراعي، وهو ما يُعد رافداً لبناء وطن طموح بإنتاجه ومنجزاته، وداعماً لمسؤولية مواطنيه في المبادرة وإيجاد الفرص، بما يحقق تطلعات المملكة في المرحلة المقبلة.
وأكد نائب وزير التعليم للجامعات والبحث والابتكار الدكتور محمد السديري، أن إطلاق هذا المسار ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي؛ يأتي استجابة لتطلعات القيادة الرشيدة في استثمار القدرات البشرية، ومساهمتها في التنمية الشاملة، وتلبية احتياجات وظائف المستقبل، منوهاً بتوجيهات وزير التعليم في العمل على برامج الابتعاث وتطوير آلياته ومساراته، بما يحقق مستهدفات رؤية 2030، من خلال إتاحة الفرص للطلاب والطالبات للالتحاق بأفضل الجامعات العالمية، مشيراً لأهمية التخصصات التي يطرحها مسار التميّز بنسخته الجديدة لدراسة 21 تخصصاً جامعياً في 19 دولة حول العالم؛ لمواكبة التنمية والتطوّر الاقتصادي الذي من شأنه أن يسهم في بناء اقتصاد مزدهر ومتنوّع، ودعم قطاعات المملكة الواعدة، وخلق بيئة تنافسية جاذبة بعد دخول تخصصات لأول مرة مثل الثروة السمكية، والغابات والمراعي، وهو ما يُعد رافداً لبناء وطن طموح بإنتاجه ومنجزاته، وداعماً لمسؤولية مواطنيه في المبادرة وإيجاد الفرص، بما يحقق تطلعات المملكة في المرحلة المقبلة.