قبل عقد ونصف غادر الدنيا عملاق الأغنية السعودية سلامة العبدالله، الذي يعد من العلامات الفارقة في الغناء الشعبي الخليجي، ومن الذين أسسوا منهجاً خاصاً بهم في غناء القصائد الشعبية والعامية والحديثة.
سلامة العبدالله الشمري الذي ولد في منطقة حائل عام 1945 لمع نجمه في منتصف الستينات الميلادية، وذاعت أغانيه في مناطق المملكة حتى بات أيقونة في نجد والحجاز، أنشأ شركة فنية خاصة به أعاد من خلالها إنتاج أعماله. شارك في عدة مهرجانات وأوبريتات غنائية شهيرة أشهرها كان «دولة ورجال» في مهرجان الجنادرية.
قدم مجموعة مميزة من الأعمال التي ما زالت ذائعة حتى اليوم، في مقدمتها «يا علي صحت بالصوت الرفيع» من كلمات محمد بن لعبون، و«تولعت بك والله» من كلمات الأمير سعود بن بندر بن محمد بن عبد الرحمن آل سعود، لحن لكثير من الفنانين بينهم الفنان محمد عبده في أغنية «يا ذا الحمام اللي سجع» وأغنية «أنا حبك».
كتب الشعر وألّف العديد من الأعمال الفنية، من قصائده «مل عين جزت والنوم ما جاها، سعيد يا هلي قلب المولع، يا مسافرين الكويت، وداعة الله وسلام، يا لطيف الروح روحي في خطر، ألا ياقمري يا غدار».
مرت حياة العملاق سلامة العبدالله بعدة منعطفات صعبة في حياته، واعتزل أول مرة في التسعينات حتى عام 1998 ثم توقف بعدها بسنوات بعد أن أصيب بعدة أمراض، وتوفي في مستشفى الملك فيصل التخصصي بعد صراع طويل في 13 يناير 2007.
سلامة العبدالله الشمري الذي ولد في منطقة حائل عام 1945 لمع نجمه في منتصف الستينات الميلادية، وذاعت أغانيه في مناطق المملكة حتى بات أيقونة في نجد والحجاز، أنشأ شركة فنية خاصة به أعاد من خلالها إنتاج أعماله. شارك في عدة مهرجانات وأوبريتات غنائية شهيرة أشهرها كان «دولة ورجال» في مهرجان الجنادرية.
قدم مجموعة مميزة من الأعمال التي ما زالت ذائعة حتى اليوم، في مقدمتها «يا علي صحت بالصوت الرفيع» من كلمات محمد بن لعبون، و«تولعت بك والله» من كلمات الأمير سعود بن بندر بن محمد بن عبد الرحمن آل سعود، لحن لكثير من الفنانين بينهم الفنان محمد عبده في أغنية «يا ذا الحمام اللي سجع» وأغنية «أنا حبك».
كتب الشعر وألّف العديد من الأعمال الفنية، من قصائده «مل عين جزت والنوم ما جاها، سعيد يا هلي قلب المولع، يا مسافرين الكويت، وداعة الله وسلام، يا لطيف الروح روحي في خطر، ألا ياقمري يا غدار».
مرت حياة العملاق سلامة العبدالله بعدة منعطفات صعبة في حياته، واعتزل أول مرة في التسعينات حتى عام 1998 ثم توقف بعدها بسنوات بعد أن أصيب بعدة أمراض، وتوفي في مستشفى الملك فيصل التخصصي بعد صراع طويل في 13 يناير 2007.