وقف مدير تعليم جدة الدكتور سعد المسعودي ميدانياً، صباح أمس (الأحد)، على بدء استئناف الدراسة للفصل الدراسي الثاني، وزار عددا من المدارس الابتدائية متفقدا استعدادات العودة الحضورية للطلاب والطالبات مطلع الأسبوع القادم.
واستهل المسعودي جولته بزيارة ابتدائية علي بن أبي طالب، اطمأن خلالها على جاهزية المدرسة لبدء العملية التعليمية حضوريا وتطبيقها للإجراءات الاحترازية، ثم ابتدائية البراء بن عازب، وشملت جولته الاطلاع على القاعات الدراسية ومرافق المدرسة والساحات الخارجية.
وأكد مدير عام تعليم جدة في ختام جولته أهمية تهيئة طلاب وطالبات المرحلة الابتدائية للعودة الحضورية، وبث الحماس في نفوسهم عن طريق منصة مدرستي، وكذلك تعاون أولياء الأمور مع المدرسة، مقدما الشكر لمديري ومديرات المدارس والمعلمين والمعلمات على جهودهم وعملهم الدؤوب والجاهزية العالية لاستئناف الدراسة، واستكمال الطلاب والطالبات لرحلتهم التعليمية، مثمناً في الوقت ذاته، جهود الأسر ودورهم البارز في التكامل مع المدرسة، مطمئنا أولياء الأمور بأن المدارس الابتدائية باتت جاهزة لاستقبال الطلاب والطالبات وتمت تهيئتها لتكون بإذن الله عودة حضورية آمنة ومميزة.
وعلى صعيد متصل، تواجد مساعدو مدير عام تعليم جدة، ومديرو ومديرات عدد من الإدارات بتعليم جدة والمشرفون والمشرفات في مدارس جدة صباح أمس للوقوف على انطلاق الدراسة والتهيئة للعودة الحضورية للمدارس بمراحلها الثلاث، وتقديم الدعم لزملائهم وزميلاتهم في الميدان والاطمئنان على التقيد بالإجراءات الاحترازية.
ووجهت وزارة التعليم المدارس بضرورة تحقيق التباعد بين الطاولات بـ «٦٠ سم»، وتطبيق نظام المجموعات في حال كثرة الأعداد داخل القاعات الدراسية، مع التأكيد على تطبيق الإجراءات الاحترازية.
من جهتها، أكدت الوزارة أهمية إعداد حفل لاستقبال الطلاب والطالبات وفرحة عودتهم لتهيئتهم نفسيا مع تخصيص أسبوع تمهيدي للصفوف الأولية، وتشكيل لجنة تشغيلية مرتبطة بلجنة تنفيذية في مكتب التعليم، وترتبط بلجنة إشرافية في الإدارة، على أن يتم التشغيل في المدارس بالمستوى المنخفض، واستغلال جميع مرافق المدرسة لجعلها فصولا، مع عدم وجود مانع من وجود مستوى متوسط إذا رأت المدرسة مناسبته بحيث يتوافق مع اللجان العليا، والحرص على عدم الكثافة العددية وتوعية الأهالي بالمرحلة القادمة والاهتمام بوضع المعقمات على مداخل المدرسة والفصول، ونظافة المدرسة وتعقيمها، ووضع استقبال خاص للطلاب يراعي فيه غيابهم لمدة عامين عن التعليم الحضوري، وعمل استقبال مميز يستمر لمدة أسبوع، وفق خطة من التوجيه الطلابي، والتركيز على معالجة الفاقد التعليمي باختبارات تشخيصية وتكوينية تهيئ الطلاب للاختبارات التقييمية النهائية الحضورية، وتوزيع حصص الانتظار، وعدم ترك الحصص دون معلم، ومتابعة أعمال المنصة، وتخصيص غرفة لعزل الحالات المشتبه بها وتجهيزها بكل الاحتياجات.
واستهل المسعودي جولته بزيارة ابتدائية علي بن أبي طالب، اطمأن خلالها على جاهزية المدرسة لبدء العملية التعليمية حضوريا وتطبيقها للإجراءات الاحترازية، ثم ابتدائية البراء بن عازب، وشملت جولته الاطلاع على القاعات الدراسية ومرافق المدرسة والساحات الخارجية.
وأكد مدير عام تعليم جدة في ختام جولته أهمية تهيئة طلاب وطالبات المرحلة الابتدائية للعودة الحضورية، وبث الحماس في نفوسهم عن طريق منصة مدرستي، وكذلك تعاون أولياء الأمور مع المدرسة، مقدما الشكر لمديري ومديرات المدارس والمعلمين والمعلمات على جهودهم وعملهم الدؤوب والجاهزية العالية لاستئناف الدراسة، واستكمال الطلاب والطالبات لرحلتهم التعليمية، مثمناً في الوقت ذاته، جهود الأسر ودورهم البارز في التكامل مع المدرسة، مطمئنا أولياء الأمور بأن المدارس الابتدائية باتت جاهزة لاستقبال الطلاب والطالبات وتمت تهيئتها لتكون بإذن الله عودة حضورية آمنة ومميزة.
وعلى صعيد متصل، تواجد مساعدو مدير عام تعليم جدة، ومديرو ومديرات عدد من الإدارات بتعليم جدة والمشرفون والمشرفات في مدارس جدة صباح أمس للوقوف على انطلاق الدراسة والتهيئة للعودة الحضورية للمدارس بمراحلها الثلاث، وتقديم الدعم لزملائهم وزميلاتهم في الميدان والاطمئنان على التقيد بالإجراءات الاحترازية.
ووجهت وزارة التعليم المدارس بضرورة تحقيق التباعد بين الطاولات بـ «٦٠ سم»، وتطبيق نظام المجموعات في حال كثرة الأعداد داخل القاعات الدراسية، مع التأكيد على تطبيق الإجراءات الاحترازية.
من جهتها، أكدت الوزارة أهمية إعداد حفل لاستقبال الطلاب والطالبات وفرحة عودتهم لتهيئتهم نفسيا مع تخصيص أسبوع تمهيدي للصفوف الأولية، وتشكيل لجنة تشغيلية مرتبطة بلجنة تنفيذية في مكتب التعليم، وترتبط بلجنة إشرافية في الإدارة، على أن يتم التشغيل في المدارس بالمستوى المنخفض، واستغلال جميع مرافق المدرسة لجعلها فصولا، مع عدم وجود مانع من وجود مستوى متوسط إذا رأت المدرسة مناسبته بحيث يتوافق مع اللجان العليا، والحرص على عدم الكثافة العددية وتوعية الأهالي بالمرحلة القادمة والاهتمام بوضع المعقمات على مداخل المدرسة والفصول، ونظافة المدرسة وتعقيمها، ووضع استقبال خاص للطلاب يراعي فيه غيابهم لمدة عامين عن التعليم الحضوري، وعمل استقبال مميز يستمر لمدة أسبوع، وفق خطة من التوجيه الطلابي، والتركيز على معالجة الفاقد التعليمي باختبارات تشخيصية وتكوينية تهيئ الطلاب للاختبارات التقييمية النهائية الحضورية، وتوزيع حصص الانتظار، وعدم ترك الحصص دون معلم، ومتابعة أعمال المنصة، وتخصيص غرفة لعزل الحالات المشتبه بها وتجهيزها بكل الاحتياجات.