أثبتت السعودية مجددا، قوتها الاقتصادية، وأنها اللاعب الرئيس في أسواق النفط، وكان آخرها تصريحات وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن منظمة «أوبك» وحلفاءها فعلوا الكثير لتحقيق الاستقرار في أسواق النفط العالمية، الذي انعكست عنه مواصلة أسواق النفط الارتفاع وبلوغ سعر البرميل 88 دولارا.
وتأتي مساهمة السعودية في ارتفاع أسعار النفط الأخيرة، عبر العديد من الإجراءات، من أبرز تلك القرارات؛ تعهد السعودية في يناير الماضي بخفض الإنتاج بما يعادل مليون برميل يوميا، وقيامها في فبراير بتطبيق التزامها، ما ساهم في بداية موجة صعود أسعار النفط.
ورغم اعتماد السعودية بشكل كبير على أسعار النفط خلال الفترة الماضية، إلا أنها استطاعت في يونيو الماضي تسجيل أعلى صادرات غير نفطية في تاريخها بقيمة 23.5 مليار ريال، لتؤكد قوة وتنوع اقتصادها، وعدم اعتمادها على النفط فقط رغم كونه من أهم مصادر الإيرادات.
وتأتي مساهمة السعودية في ارتفاع أسعار النفط الأخيرة، عبر العديد من الإجراءات، من أبرز تلك القرارات؛ تعهد السعودية في يناير الماضي بخفض الإنتاج بما يعادل مليون برميل يوميا، وقيامها في فبراير بتطبيق التزامها، ما ساهم في بداية موجة صعود أسعار النفط.
ورغم اعتماد السعودية بشكل كبير على أسعار النفط خلال الفترة الماضية، إلا أنها استطاعت في يونيو الماضي تسجيل أعلى صادرات غير نفطية في تاريخها بقيمة 23.5 مليار ريال، لتؤكد قوة وتنوع اقتصادها، وعدم اعتمادها على النفط فقط رغم كونه من أهم مصادر الإيرادات.