غالب الطالب باسل صالح العمري ( ٨ أعوام)، أوجاعه ومتاعبه، من الكسر المضاعف في يده، ليشارك زملاء الصف الثاني الابتدائي بمدرسة مصعب بن عمير في المخواة، فرحة العودة للمدارس.
ويؤكد التربوي ناصر العمري أن باسل ضرب مثلاً للشغف بالمدرسة والمعلمين، والطلاب، وعدّ حرصه أكبر من كل الآلام التي يعانيها، وتجاوز توصيات الأطباء بالراحة ليكون ضمن قوافل العائدين، وحاديه شوقه لمشاركة أقرانه بهجة العودة.