يُنظر إلى الممارسات الغوغائية التي تنتهجها بعض الأحزاب والحركات والجماعات الإرهابية، التي تمثل أذرعاً لإيران بنوع من الشفقة، وهي تخرج إلى الشوارع مستأجرة، تمارس الغوغائية والإساءة للعرب، الذين طالما وقفوا معهم ومدوا يد العون لهم عندما كانوا يتباكون مما لحق بهم من ظلم وجور.
والمتابع لمخططات ومؤمرات إيران وأذرعها، يدرك أنها من عطلت الحكومة في لبنان، وأشاعت الحروب في العراق، ودمرت اليمن، وحولت سعادته إلى تعاسة، وهجّرت السوريين وفرّقت شملهم، ولم تكتف بكل هذا بل ما زالت تسعى إلى نشر الفوضى لزعزعة سكينة الدول والشعوب العربية، خدمةً لأجندات إرهابية، لأن إيران وأذرعها لا يمكن لها العيش في أمن وأمان وسلام، وهي التي تقتات على زرع الطائفية والفرقة بين المسلمين في مختلف أصقاع المعمورة.
وأمام إرهاب هؤلاء الرعاع المستأجرين من قبل النظام الإيراني، الذين يواجهون باستهجان ورفض الدول والشعوب، فإن المطلوب مواجهتهم، وفضح ممارساتهم، وكشف أهدافهم الخبيثة، والعمل على تحييدهم، ووقف كافة أعمال الدعم لهم، لأنهم في النهاية سيدركون أن إيران لن تقف إلى جانبهم، ولن تدعمهم، لأنها تتعامل معهم كأدوات رخيصة تحركهم متى شاءت وأينما شاءت.
والمتابع لمخططات ومؤمرات إيران وأذرعها، يدرك أنها من عطلت الحكومة في لبنان، وأشاعت الحروب في العراق، ودمرت اليمن، وحولت سعادته إلى تعاسة، وهجّرت السوريين وفرّقت شملهم، ولم تكتف بكل هذا بل ما زالت تسعى إلى نشر الفوضى لزعزعة سكينة الدول والشعوب العربية، خدمةً لأجندات إرهابية، لأن إيران وأذرعها لا يمكن لها العيش في أمن وأمان وسلام، وهي التي تقتات على زرع الطائفية والفرقة بين المسلمين في مختلف أصقاع المعمورة.
وأمام إرهاب هؤلاء الرعاع المستأجرين من قبل النظام الإيراني، الذين يواجهون باستهجان ورفض الدول والشعوب، فإن المطلوب مواجهتهم، وفضح ممارساتهم، وكشف أهدافهم الخبيثة، والعمل على تحييدهم، ووقف كافة أعمال الدعم لهم، لأنهم في النهاية سيدركون أن إيران لن تقف إلى جانبهم، ولن تدعمهم، لأنها تتعامل معهم كأدوات رخيصة تحركهم متى شاءت وأينما شاءت.