«فوربس» تهنئ «عكاظ».. والعميّان: أحسنتم ونفتخر بكم

هنأت رئيس تحرير مجلة فوربس الشرق الأوسط خلود العميّان، مؤسسة عكاظ للصحافة والنشر، على الإنجاز الذي حققته صحيفة «عكاظ»، بحصولها على المرتبة الأولى للمصادر الإخبارية والصحفية، والمرتبة الثالثة في تصنيف فوربس لأكثر 10 مواقع إلكترونية زيارة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بحسب منصة «Narratiive Media».

وفي تصريح خاص، قالت العميان لـ«عكاظ»: «كل التهاني لمؤسسة عكاظ للصحافة والنشر، على الإنجاز الذي حققته صحيفة «عكاظ»، وبكل سرور هذا الإنجاز يستحق التقدير بصدق وأمانة، أحسنتم ونفتخر بكم، الإنجاز يعكس النجاح الذي حققته إستراتيجية المؤسسة للتحول الرقمي، فصحيفة «عكاظ» استطاعت أن تصبح الصحيفة الأولى عربياً ومحلياً من حيث عدد مرات التصفح الذي بلغ 131.2 مليون عام 2021».

وأضافت: «نشيد في هذه المناسبة بالدور الذي تلعبه الصحيفة منذ تأسيسها عام 1960 في إثراء المشهد الإعلامي بالمستجدات والأخبار في السعودية والعالم العربي والعالم في مختلف المجالات».

وتلقى رئيس التحرير الزميل جميل الذيابي التهاني والتبريكات بهذا الإنجاز، من عدد كبير من الشخصيات السياسية والاجتماعية والإعلامية والثقافية في السعودية والعالمين العربي والإسلامي، بينهم وزراء وسفراء ورؤساء تحرير وإعلاميون، أشادوا بالنقلة الكبيرة التي تعيشها «عكاظ» وهي تسير بمسيرة متصاعدة نحو التطوير والتفاعل مع كل المستجدات المحلية والإقليمية والعالمية، مجسّدة شعارها الذي اتخذته عنوانا لها «أن تكون أولا».

كما ضجّ موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» بتغريدات التهاني والتبريكات، إذ غرد وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني بقوله: أبارك للصديق جميل الذيابي تحقيق موقع «عكاظ» المرتبة الأولى بين أكثر المواقع الإخبارية، والثالثة بين أكثر المواقع الإلكترونية استقطابا للزوار في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بحسب تقرير مجلة فوربس، كحصيلة للجهود الاستثنائية التي يبذلها وهيئة تحرير الصحيفة، فيما غرد الكاتب والصحفي السعودي خالد العضاض بقوله: يستاهلون أبطال «عكاظ»، أبارك للأستاذ جميل الذيابي وللأصدقاء الأعزاء وأبارك لكل العكاظيين.

فيما قال الكاتب علي محمد الحازمي: «عكاظ» سيدة الصحف ومعشوقة القُرّاء تتربع في المركز الثالث بين أكثر الصحف زيارة بـ131 مليون زائر، أمر طبيعي أن تحظى بهذه الموثوقية وتكون ضمن المراكز الـ10 الأولى بقيادة عرابها جميل الذيابي، فيما غرد الصحفي السعودي عضو هيئة الصحفيين السعوديين ياسر الضحيان بقوله: نبارك لصحيفة «عكاظ» التميز والنجاح بقيادة عرابها الرائع والمبدع جميل الذيابي، وإلى مزيد من التقدم والنجاح بإذن الله.

وغرد الإعلامي حسن النجراني بقوله: إستراتيجية جميل جمّلت حال «عكاظ» في وقت تتداعى فيه الصحف. إن التطوير الصحفي الذي أدخله جميل الذيابي جعل «عكاظ» تنافس في عصر الرقمنة وتتصدر في عدد المشاهدات بشهادة من فوربس. جهد مثمر من جميل ورفاقه في جدة وحول العالم، فيما دوّن الكاتب محمد الساعد مغرداً: «عكاظ» الصحيفة الأولى بلا منازع، ليس سعودياً فقط، بل وعربياً. الأستاذ جميل الذيابي خاض بصحيفة «عكاظ» في بحر مليء بصعوبات جمة، مالية وإعلانية وتحريرية.. واستطاع أن يجنبها الانكسارات التي طالت عالم الإعلام، بل صمدت وتفوقت ونجحت وألهمت.

أما الزميل الإعلامي خالد الجارالله فقد غرد قائلا: «عكاظ» الصحيفة الأكثر جذباً للقراء في الشرق الأوسط على الإنترنت، وضمن أكثر 10 مواقع الأكثر زيارة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. الأرقام أبلغ دلالات الوصول والتأثير والانتشار، الرصانة المهنية وقيمة المصداقية فرضت هذا الكمّ من الزّوار والقراء. تهانينا للعكاظيين، مضيفا في تعليقه عن الزميل جميل الذيابي: «مؤمن جداً بهذا الصحافي الرائع أ.جميل الذيابي، لا يتعالى على المهنة ولا يتنازل عن المصداقية، تتجلى قدراته المهنية في نجاحه وتحقيق هذا التميز في هكذا ظروف معقدة وهكذا توقيت تواجه فيه الصحافة أزمات عاصفة، وتبقى الظروف الصعبة المحك الحقيقي للقوة».

من جهته، أشاد الصحفي والكاتب ورئيس تحرير مجلة أحوال المعرفة سلطان السعد القحطاني بقوله: كالعادة جميل الذيابي يصنع الفرق في الصحافة السعودية، أما الإعلامي عضو هيئة الصحفيين السعوديين محمد معيض الزهراني فقال: «عكاظ» في الصدارة، فيما غرد سعيد بن محمد القاضي بقوله: حينما يقود الصحيفة صحفي محترف كجميل الذيابي الذي أتى لـ«عكاظ» بخبرة سنين في العمل الصحفي، مدركا أنه سيقود صحيفة لها إرث عظيم، سبقه أساتذة كبار ساهموا في رفعتها، ولا نغفل طاقم الصحيفة الرائعون، فأكمل المسيرة وطور الصحيفة. كم أنت جميل يا جميل وفريق عملك في «عكاظ».

فيما عبّر المحامي والكاتب عبدالرحمن اللاحم محتفيا بقوله: عكاظ تستاهل.. صحيفة اختارت المستقبل بقيادة صحفي محترف لم يصادم ظروف النشر، ويتسول في كل مناسبة الدعم الحكومي، وإنما راهن على المهنية وتعايش مع تلك الظروف بفكر هذا العالم الجديد، أما المستشار والمدرب المعتمد زياد بن محمد بن غضيف فقد قال: مبروك عكاظ دائما في الطليعة.

وغرد كل من مساعد رئيس تحرير «عكاظ» المسؤول عن القسم الثقافي عبدالله عبيان، والصحفي السعودي ومساعد رئيس التحرير في «عكاظ» والمدير الإقليمي لمركز «عكاظ» في الجنوب عبدالله آل هتيلة بقولهما: موقع «عكاظ» الإخباري يحقق المركز الأول بين مواقع الصحف الأكثر زيارة في الشرق الأوسط وأفريقيا بـ131 مليون متصفح لعام 2021، والثالث بين أكثر المواقع الإلكترونية زيارة في الشرق الأوسط وأفريقيا. جهد كبير واحترافية عالية من الزملاء بقيادة الرائع دائما جميل الذيابي.

وقال الشاعر والإعلامي في «عكاظ» سعيد آل منصور: اللهم لك الحمد والشكر والفضل والمنة على هذا الإنجاز الكبير والشكر موصول لكل منتمٍ لصرح «عكاظ» الإعلامي الكبير بقيادة الجميل جميل الذيابي على تحقيق موقع «عكاظ» الإخباري المركز الأول بين مواقع الصحف الأكثر زيارة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بـ131 مليون متصفح لعام 2021. أما عضو جمعية كتاب الرأي ‏‏‏‏نبيل حاتم زارع فقد قال: «عكاظ تبقى عكاظ»، في حين أشاد الصحفي ومحرر النشر الإلكتروني في «عكاظ» عبدالله المشاري مغردا: ستبقى «عكاظ» دائما وأبدا الرقم الصعب والصحيفة الأولى والأكثر موثوقية في الشرق الأوسط بقيادة عرّاب الصحافة والإعلام الجديد جميل الذيابي.

ودونت الإعلامية بشاير الشريدة مغردة بقولها: منزلنا الكبير «عكاظ» تحظى برب أُسرة عظيم.. جميل الذيابي، فيما قال الكاتب وحيد الغامدي: «عكاظ» دائما في موقع الريادة، وغردت الكاتبة نور عبدالله: ألف مبروك لعائلة «عكاظ». يعد بناء الثقة أمراً ضرورياً عند ممارسة الصحافة، وتبحث «عكاظ» دائماً عن طرق لزيادة الشفافية والمصداقية مع قرائها.

يذكر أن «فوربس الشرق الأوسط» تسعى لتعزيز صحافة الأعمال، وتغطي منصاتها عبر الإنترنت وعلى وسائل التواصل الاجتماعي الأخبار العاجلة حول مواضيع تشمل المليارديرات، والشركات، والاستثمارات، والتكنولوجيا، والاقتصاد، وريادة الأعمال، والقيادة، وأسلوب الحياة الفاخر، وتضم مجلتها الشهرية مقابلات حصرية مع القادة الأكثر تأثيراً وابتكاراً في الشرق الأوسط، وتُنشر باللغتين الإنجليزية والعربية مع إتاحة نسخ رقمية للقراء الإقليميين والعالميين على موقعها الإلكتروني.

وتنشر مجلة «فوربس الشرق الأوسط» كل شهر قوائم وتصنيفات ذات صلة بالمنطقة بناءً على بحث علمي، وتقدم رؤى وتعليقات وتحليلات حول الأشخاص والشركات والصناعات التي تشكل الاقتصادات في العالم العربي.