أبلغت وزارة الصحة «عكاظ» أن احتياج القطاع الصحي في تخصصي التمريض والقبالة سيشهد زيادة متوقعه تبلغ (40.045) ممرضاً حتى عام 2025، وصولا إلى إجمالي ( 258.358) ممرضا وقابلة في 2025. وأكدت الوزارة أن عدد القابلات المسجلات والمصنفات من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية في 2020 بلغ 4503 قابلات، منهن 1224 سعوديات، فيما أشارت البيانات السكانية إلى أن عدد الولادات في السعودية بلغت 523486 ولادة في نفس العام ما يتطلب توفير نحو 13242 قابلة حسب المعايير العالمية (قابلة لكل 29.5 ولادة).
وأبانت وزارة الصحة أهمية تخصص القبالة في حياة وصحة الأم والطفل، وللحاجة الماسة لتخريج قابلات مؤهلات لسد العجز. وأوصت الوزارة بأهمية التوسع في برنامج بكالوريوس القبالة وبرامج التجسير لحاملي الدبلوم بالجامعات السعودية الأمر الذي سيضمن زيادة عدد القابلات.
في غضون ذلك، اقترحت عميدة كلية التمريض بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة الدكتورة أحلام الزهراني تبني المسار العلمي والتعليمي الأنسب والأفضل تطبيقه حسب الحاجة الفعلية والكفاءة المهنية إضافة للعمل على إيجاد فرص «تجسير» بكالوريوس قبالة لكوادر القبالة الحاصلات على درجة الدبلوم. مؤكدة أهمية التمريض والقبالة كمهنتين مهمتين بالمنظومات الصحية ويعول عليهما الكثير لتحقيق رعاية صحية للفرد والمجتمع. وكل منهما له هدفه وحيثياته.
وأبانت وزارة الصحة أهمية تخصص القبالة في حياة وصحة الأم والطفل، وللحاجة الماسة لتخريج قابلات مؤهلات لسد العجز. وأوصت الوزارة بأهمية التوسع في برنامج بكالوريوس القبالة وبرامج التجسير لحاملي الدبلوم بالجامعات السعودية الأمر الذي سيضمن زيادة عدد القابلات.
في غضون ذلك، اقترحت عميدة كلية التمريض بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة الدكتورة أحلام الزهراني تبني المسار العلمي والتعليمي الأنسب والأفضل تطبيقه حسب الحاجة الفعلية والكفاءة المهنية إضافة للعمل على إيجاد فرص «تجسير» بكالوريوس قبالة لكوادر القبالة الحاصلات على درجة الدبلوم. مؤكدة أهمية التمريض والقبالة كمهنتين مهمتين بالمنظومات الصحية ويعول عليهما الكثير لتحقيق رعاية صحية للفرد والمجتمع. وكل منهما له هدفه وحيثياته.