احتلت السعودية المرتبة الثانية في تصنيف وكالة «بلومبيرغ» لأكثر الدول مرونة في التعامل مع (كوفيد-19) لشهر يناير الماضي، في تقدم نوعي يعكس فاعلية خطط الاستجابة الصحية والاقتصادية، التي وضعتها حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد الأمين في التعامل مع الجائحة.
وجاءت المملكة ثانياً في تصنيف وكالة «بلومبيرغ» لأكبر 53 اقتصاداً في العالم استجابة في التعامل مع فايروس كوفيد-19؛ ليُعزز الموثوقية في اقتصادها وجهودها الطبية في وقت عادت فيه العديد من دول العالم إلى سياسات الإغلاق الاقتصادي تخوفاً من انهيار أنظمتها الطبية.
وافتتحت المملكة العام الجديد (2022) بالتقدم بنحو 18 مرتبة عن تصنيفها السابق في القائمة التي تقيس مدى استجابة أكبر 53 اقتصاداً في العالم مع الجائحة.
ووصف مؤشر «بلومبيرغ» السعودية وعدة دول أخرى بأنها من الدول الأكثر تصميماً على التعايش مع الافيروس وإعادة فتح اقتصاداتها.
وأوضح تقرير «بلومبيرغ» أن المملكة تشهد نهجاً يعتمد على الجمع بين تلقي اللقاح بشكل كامل ومواصلة الانفتاح المستمر على السفر دون العودة إلى الإغلاقات الاقتصادية، حيث ذكر أنه من المتوقع أن يشهد الاقتصاد السعودي نمواً قوياً مع مواصلة ارتفاع أسعار النفط.
وجاءت المملكة ثانياً في تصنيف وكالة «بلومبيرغ» لأكبر 53 اقتصاداً في العالم استجابة في التعامل مع فايروس كوفيد-19؛ ليُعزز الموثوقية في اقتصادها وجهودها الطبية في وقت عادت فيه العديد من دول العالم إلى سياسات الإغلاق الاقتصادي تخوفاً من انهيار أنظمتها الطبية.
وافتتحت المملكة العام الجديد (2022) بالتقدم بنحو 18 مرتبة عن تصنيفها السابق في القائمة التي تقيس مدى استجابة أكبر 53 اقتصاداً في العالم مع الجائحة.
ووصف مؤشر «بلومبيرغ» السعودية وعدة دول أخرى بأنها من الدول الأكثر تصميماً على التعايش مع الافيروس وإعادة فتح اقتصاداتها.
وأوضح تقرير «بلومبيرغ» أن المملكة تشهد نهجاً يعتمد على الجمع بين تلقي اللقاح بشكل كامل ومواصلة الانفتاح المستمر على السفر دون العودة إلى الإغلاقات الاقتصادية، حيث ذكر أنه من المتوقع أن يشهد الاقتصاد السعودي نمواً قوياً مع مواصلة ارتفاع أسعار النفط.