سجلت مدينة الملك سعود الطبية ممثلة بطوارئ مستشفى الأطفال 1641 حالة لابتلاع الأجسام الغريبة والتسمم بالأدوية والمواد الكيميائية، وذلك خلال العام الميلادي الماضي.
وأوضحت المدينة أن ابتلاع الأجسام الغريبة بلغت 977 حالة بلع وتم استخراجها، فيما بلغت حالات التسمم بالأدوية نحو 372 حالة، و292 حالة بلع للمواد الكيميائية، وتم علاجها.
وأشارت المدينة إلى أن ابتلاع الأجسام الغريبة تعتبر مشكلة كبيرة، خصوصا في فئة الأطفال من عمر سنة إلى ست سنوات، مبينة أن ابتلاعها يعرف بدخول أي جسم غريب لمجرى التنفس أو مجرى الطعام من قِبَل الأطفال من قصد أو من غير قصد، مثل: قطع البلاستيك، قطعة معدنية، وبلع بطارية.
وحذرت المدينة من خطورة ترك الأجسام المعدنية والمواد الكيميائية والأدوية بالقرب من الأطفال، وذلك لما يشكله من خطر بالغ على حياتهم، مؤكدة أهمية انتباه الأهالي للرضع من أبنائهم ممن هم أكبر منهم سنًا بقليل، الذي يحدث بدافع اللهو.
ونوهت المدينة إلى أن ابتلاع الأجسام الغريبة يحدث أعراضًا متعددة تتمثل في التقيؤ، إلى جانب صعوبة التنفس والبلع، وكذلك ألم شديد في الصدر أو الحلق، وسيلان اللعاب، وارتفاع في حرارة المصاب.
وأوضحت المدينة أن ابتلاع الأجسام الغريبة بلغت 977 حالة بلع وتم استخراجها، فيما بلغت حالات التسمم بالأدوية نحو 372 حالة، و292 حالة بلع للمواد الكيميائية، وتم علاجها.
وأشارت المدينة إلى أن ابتلاع الأجسام الغريبة تعتبر مشكلة كبيرة، خصوصا في فئة الأطفال من عمر سنة إلى ست سنوات، مبينة أن ابتلاعها يعرف بدخول أي جسم غريب لمجرى التنفس أو مجرى الطعام من قِبَل الأطفال من قصد أو من غير قصد، مثل: قطع البلاستيك، قطعة معدنية، وبلع بطارية.
وحذرت المدينة من خطورة ترك الأجسام المعدنية والمواد الكيميائية والأدوية بالقرب من الأطفال، وذلك لما يشكله من خطر بالغ على حياتهم، مؤكدة أهمية انتباه الأهالي للرضع من أبنائهم ممن هم أكبر منهم سنًا بقليل، الذي يحدث بدافع اللهو.
ونوهت المدينة إلى أن ابتلاع الأجسام الغريبة يحدث أعراضًا متعددة تتمثل في التقيؤ، إلى جانب صعوبة التنفس والبلع، وكذلك ألم شديد في الصدر أو الحلق، وسيلان اللعاب، وارتفاع في حرارة المصاب.