أطلقت هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، أمس، عدداً من غزلان (الريم، المها الوضيحي، النعامة ذو الرقبة الحمراء) داخل حِمى التيسية، تزامناً مع فعاليات شتاء درب زبيدة لتنمية الحياة الفطرية والتنوع الإحيائي واستعادة التوازن البيئي في المحمية، وذلك ضمن البرنامَج الوطني لإطلاق الحيوانات الفطرية وإعادة توطينها في المحميات والمتنزهات الوطنية.
ودشن إطلاق الغزلان الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية المهندس محمد الشعلان، بحضور عدد من المسؤولين وأهالي المنطقة.
وأشار الشعلان إلى أن مفهوم المحميات الطبيعية في العالم تطور بفضل اهتمام الباحثين والمستثمرين بالحياة الفطرية ونظير اهتمام الشركات السياحية بذلك، لذا نسعى من خلال الهيئة إلى جذب المستثمرين لتنشيط السياحة البيئية، والعمل على بناء نزل صديقة للبيئة وتنويع الأنشطة مما يمكن المحمية وزوارها من الاستمتاع بكل مقوماتها الطبيعية.
وتبلغ مساحة محمية الإمام تركي بن عبدالله 91500كم2 وتقع في شمال شرق المملكة ضمن النطاقات الإدارية لعدة مناطق وهي: الجوف، والقصيم، وحائل، والحدود الشمالية، والمنطقة الشرقية، وتضم: (محمية التيسية سابقاً).
ويهدف الإطلاق إلى إعادة توطين الحيوانات المهددة بالانقراض، واستعادة دورها في بيئتها، والإكثار منها ذاتياً، والمساهمة في توازن البيئة واستدامتها.
كما تسعى الهيئة عبر برامجها المختلفة بما في ذلك شتاء درب زبيدة التاريخي لرفع الوعي المجتمعي تجاه غزال الريم، والإسهام في حماية التنوع الحيوي واستدامته.
وتنظم الهيئة زيارات إلى مخيم التيسيات السياحي الذي يعد أحد أهم المواقع في المحمية للاطلاع على كل ما تتميز به المحمية من تنوع في الحياة الفطرية.
وتعمل الهيئة على برنامج إستراتيجي من شأنه أن يحقق مستهدفات محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية للحفاظ على مكوناتها الطبيعية وإيجاد بيئة مستدامة لتكاثر الكائنات الفطرية والحفاظ عليها.
ويعد مخيم التسيسيات ضمن برامج الهيئة لجذب المهتمين بالحياة الفطرية وفتح المجال أمام المهتمين بالسياحة البيئة والمغامرات الاستكشافية.
كما تدعو الهيئة جميع المهتمين بالسياحة البيئية الاستمتاع بالمناظر الطبيعية الخلابة والتنوع الجيولوجي والطبوغرافي.
ودشن إطلاق الغزلان الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية المهندس محمد الشعلان، بحضور عدد من المسؤولين وأهالي المنطقة.
وأشار الشعلان إلى أن مفهوم المحميات الطبيعية في العالم تطور بفضل اهتمام الباحثين والمستثمرين بالحياة الفطرية ونظير اهتمام الشركات السياحية بذلك، لذا نسعى من خلال الهيئة إلى جذب المستثمرين لتنشيط السياحة البيئية، والعمل على بناء نزل صديقة للبيئة وتنويع الأنشطة مما يمكن المحمية وزوارها من الاستمتاع بكل مقوماتها الطبيعية.
وتبلغ مساحة محمية الإمام تركي بن عبدالله 91500كم2 وتقع في شمال شرق المملكة ضمن النطاقات الإدارية لعدة مناطق وهي: الجوف، والقصيم، وحائل، والحدود الشمالية، والمنطقة الشرقية، وتضم: (محمية التيسية سابقاً).
ويهدف الإطلاق إلى إعادة توطين الحيوانات المهددة بالانقراض، واستعادة دورها في بيئتها، والإكثار منها ذاتياً، والمساهمة في توازن البيئة واستدامتها.
كما تسعى الهيئة عبر برامجها المختلفة بما في ذلك شتاء درب زبيدة التاريخي لرفع الوعي المجتمعي تجاه غزال الريم، والإسهام في حماية التنوع الحيوي واستدامته.
وتنظم الهيئة زيارات إلى مخيم التيسيات السياحي الذي يعد أحد أهم المواقع في المحمية للاطلاع على كل ما تتميز به المحمية من تنوع في الحياة الفطرية.
وتعمل الهيئة على برنامج إستراتيجي من شأنه أن يحقق مستهدفات محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية للحفاظ على مكوناتها الطبيعية وإيجاد بيئة مستدامة لتكاثر الكائنات الفطرية والحفاظ عليها.
ويعد مخيم التسيسيات ضمن برامج الهيئة لجذب المهتمين بالحياة الفطرية وفتح المجال أمام المهتمين بالسياحة البيئة والمغامرات الاستكشافية.
كما تدعو الهيئة جميع المهتمين بالسياحة البيئية الاستمتاع بالمناظر الطبيعية الخلابة والتنوع الجيولوجي والطبوغرافي.