أكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، أن المملكة تجمعها مع مصر علاقات تاريخية قوية وراسخة، مشيراً إلى وجود تعاون وتنسيق بين الجانبين في كافة الملفات، وتجاوز أي تحديات وإزالة أي عوائق، مؤكداً أن الشعب السعودي يعتبر مصر بلده الثاني.
وأضاف، في كلمته أثناء مشاركة المملكة في مؤتمر المجلس الأعلى للشؤون الدولي الثاني والثلاثين للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية تحت عنوان: «عقد المواطنة وأثره في تحقيق السلام المجتمعي والعالمي»؛ الذي بدأت أعماله أمس «السبت»، أن ما يحدث في بعض البلدان العربية مثل اليمن الذي يعانى من اختطاف تدعمه إيران، يتطلب ضرورة تصدي المسؤولين في الدول الإسلامية والعربية لمثل هذه الجماعات، وأن الواجب الشرعي هو التصدي بالخطاب الدعوي والتوعوي والإرشادي لكل هذه الجماعات المتطرفة، مشدداً على أن المسلم عليه أن يفي بالعهد ولا يخون.
واختتم آل الشيخ كلمته برفع الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسي، قائلاً: «مجاهد كبير وأنقذ مصر من كارثة كادت أن تقع، بفضل الله وبفضل الرجال الذين آثروا حياتهم من أجل بقاء مصر، الرئيس السيسي الذي خاض معركة الوعي المجتمعي لبناء الجمهورية الجديدة، كما أشكر وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة... وزارتا الشؤون الإسلامية بالسعودية والأوقاف المصرية متفقتان معاً في منع الغلو، ونشر الوسطية ومحاربة الإرهاب والغلو».
وأضاف، في كلمته أثناء مشاركة المملكة في مؤتمر المجلس الأعلى للشؤون الدولي الثاني والثلاثين للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية تحت عنوان: «عقد المواطنة وأثره في تحقيق السلام المجتمعي والعالمي»؛ الذي بدأت أعماله أمس «السبت»، أن ما يحدث في بعض البلدان العربية مثل اليمن الذي يعانى من اختطاف تدعمه إيران، يتطلب ضرورة تصدي المسؤولين في الدول الإسلامية والعربية لمثل هذه الجماعات، وأن الواجب الشرعي هو التصدي بالخطاب الدعوي والتوعوي والإرشادي لكل هذه الجماعات المتطرفة، مشدداً على أن المسلم عليه أن يفي بالعهد ولا يخون.
واختتم آل الشيخ كلمته برفع الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسي، قائلاً: «مجاهد كبير وأنقذ مصر من كارثة كادت أن تقع، بفضل الله وبفضل الرجال الذين آثروا حياتهم من أجل بقاء مصر، الرئيس السيسي الذي خاض معركة الوعي المجتمعي لبناء الجمهورية الجديدة، كما أشكر وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة... وزارتا الشؤون الإسلامية بالسعودية والأوقاف المصرية متفقتان معاً في منع الغلو، ونشر الوسطية ومحاربة الإرهاب والغلو».