تتواصل انتصارات الجيش والقوات اليمنية في جميع الجبهات بدعم من تحالف دعم الشرعية، وسط انكسارات غير مسبوقة للمليشيات الحوثية التابعة لإيران، التي بدأت تترنح وتفقد قادتها وعتادها.
وأمام هذه الانتصارات وجدية التحالف في تطهير اليمن من المشروع الإيراني فإن المطلوب اليوم هو مضاعفة الجهود من مختلف القوى اليمنية، والمزيد من التضحيات من أجل اليمن وأبنائه، وهذا لن يتحقق ما لم يضع الجميع استعادة الدولة المختطفة من قبل المليشيا الحوثية نصب أعينهم باعتبارها الضمانة الحقيقية لبسط الأمن والأمان والاستقرار على كل شبر من الأراضي اليمنية.
تبقى المصالح الضيقة عند معالجة أي أزمة ومواجهة المخططات والمؤامرات الإرهابية التي تهدد الأوطان معرقلاً حقيقياً، ومهدداً فعلياً للوصول إلى اجتثاث قوى الشر التي لا تريد الخير للشعوب، ما يستوجب توحيد الجهود والأهداف في ميدان مواجهة المشروع الإيراني في اليمن، مع الأخذ في الاعتبار تحميل أي طرف معرقل مسؤولية فساده أو تصرفاته على أداء الأبطال في الجبهات وهم يضحون بأنفسهم من أجل اليمن وشعبه وأمن المنطقة برمتها.
اليمنيون اليوم يرقصون على وقع الانتصارات في جميع الجبهات فرحة بقرب عودة دولتهم وتخليص بلادهم من المشروع الإيراني، فلا يجب السماح لأي مكوّن أو فرد أن يمارس عبثه وفساده لإجهاض هذه الفرحة خدمة لأجندات لا تصب في مصلحة اليمن واليمنيين، بل وتحميلهم مسؤولية أعمالهم وتصرفاتهم وتهاونهم في أداء واجباتهم الوطنية.
وأمام هذه الانتصارات وجدية التحالف في تطهير اليمن من المشروع الإيراني فإن المطلوب اليوم هو مضاعفة الجهود من مختلف القوى اليمنية، والمزيد من التضحيات من أجل اليمن وأبنائه، وهذا لن يتحقق ما لم يضع الجميع استعادة الدولة المختطفة من قبل المليشيا الحوثية نصب أعينهم باعتبارها الضمانة الحقيقية لبسط الأمن والأمان والاستقرار على كل شبر من الأراضي اليمنية.
تبقى المصالح الضيقة عند معالجة أي أزمة ومواجهة المخططات والمؤامرات الإرهابية التي تهدد الأوطان معرقلاً حقيقياً، ومهدداً فعلياً للوصول إلى اجتثاث قوى الشر التي لا تريد الخير للشعوب، ما يستوجب توحيد الجهود والأهداف في ميدان مواجهة المشروع الإيراني في اليمن، مع الأخذ في الاعتبار تحميل أي طرف معرقل مسؤولية فساده أو تصرفاته على أداء الأبطال في الجبهات وهم يضحون بأنفسهم من أجل اليمن وشعبه وأمن المنطقة برمتها.
اليمنيون اليوم يرقصون على وقع الانتصارات في جميع الجبهات فرحة بقرب عودة دولتهم وتخليص بلادهم من المشروع الإيراني، فلا يجب السماح لأي مكوّن أو فرد أن يمارس عبثه وفساده لإجهاض هذه الفرحة خدمة لأجندات لا تصب في مصلحة اليمن واليمنيين، بل وتحميلهم مسؤولية أعمالهم وتصرفاتهم وتهاونهم في أداء واجباتهم الوطنية.