وزير «الإسلامية» مع نظيره الروسي بالقاهرة.
وزير «الإسلامية» مع نظيره الروسي بالقاهرة.
ثمن وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد رئيس المجلس التنفيذي لمؤتمر وزراء الأوقاف والشؤون الإسلامية بدول العالم الإسلامي الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، التوافق الكبير الذي تحقق خلال دورة المجلس الحالية، ما يؤكد حرص الجميع على تحقيق التضامن والعمل الجاد لنشر منهج الوسطية والاعتدال، ونبذ الغلو والتطرف.
وتبنّى المجلس التنفيذي لوزراء الأوقاف والشؤون الإسلامية الورقة المقدمة من وزارة الشؤون الإسلامية في المملكة التي أكدت أهمية استحداث لوائح وبرامج لتحصين المنابر من خطابات التطرف والكراهية والإرهاب، وضرورة نشر القيم الإنسانية المشتركة، وقيم التعايش والتسامح، إضافة إلى موضوع وسائل التواصل الحديثة ودور وزارات الشؤون الإسلامية والأوقاف في الاستفادة منها.
كما وافق المجلس على مقترح الدكتور آل الشيخ باستضافة المؤتمر العام التاسع في المملكة العربية السعودية، واختيار العنوان الذي تقدم به؛ «دور وزارات الشؤون الإسلامية والأوقاف في تعزيز مبادئ الوسطية وترسيخ قيم الاعتدال».
من جهة ثانية، استقبل آل الشيخ، نائب رئيس الإدارة الدينية لمسلمي روسيا الاتحادية روشان عباسوف، والوزير الاتحادي للشؤون الدينية والتحالف بين الأديان في باكستان الإسلامية الدكتور نور الحق قادري، كلا على حدة، وأشادا بجهود المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين ووصفاها بالرائدة والمقدرة لدى المسلمين.
وتبنّى المجلس التنفيذي لوزراء الأوقاف والشؤون الإسلامية الورقة المقدمة من وزارة الشؤون الإسلامية في المملكة التي أكدت أهمية استحداث لوائح وبرامج لتحصين المنابر من خطابات التطرف والكراهية والإرهاب، وضرورة نشر القيم الإنسانية المشتركة، وقيم التعايش والتسامح، إضافة إلى موضوع وسائل التواصل الحديثة ودور وزارات الشؤون الإسلامية والأوقاف في الاستفادة منها.
كما وافق المجلس على مقترح الدكتور آل الشيخ باستضافة المؤتمر العام التاسع في المملكة العربية السعودية، واختيار العنوان الذي تقدم به؛ «دور وزارات الشؤون الإسلامية والأوقاف في تعزيز مبادئ الوسطية وترسيخ قيم الاعتدال».
من جهة ثانية، استقبل آل الشيخ، نائب رئيس الإدارة الدينية لمسلمي روسيا الاتحادية روشان عباسوف، والوزير الاتحادي للشؤون الدينية والتحالف بين الأديان في باكستان الإسلامية الدكتور نور الحق قادري، كلا على حدة، وأشادا بجهود المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين ووصفاها بالرائدة والمقدرة لدى المسلمين.