تم تأسيس الدولة السعودية الأولى وتوحيدها وبناؤها في عهد الإمام محمد بن سعود على مرحلتين:
• المرحلة الأولى خلال الفترة (1139 - 1158هـ / 1727 - 1745م)، وكان من أبرز أحداثها ما يأتي:
- توحيد شطري الدرعية وجعلها تحت حكم واحد بعد أن كان الحكم متفرقا في مركزين
- الاهتمام بالأمور الداخلية وتقوية مجتمع الدرعية وتوحيد أفراده
- تنظيم الأمور الاقتصادية وموارد الدولة
- بناء حي جديد في سمحان، وهو حي الطرفية، وانتقل إليه بعد أن كان حي غصيبة هو مركز الحكم مدة طويلة
- نشر الاستقرار في الدولة في مجالات متنوعة
- الاستقلال السياسي وعدم الولاء لأي قوة، في حين أن بعض بلدان نجد كانت تدين بالولاء لبعض الزعامات الإقليمية
- إرساله أخاه الأمير مشاري إلى الرياض لإعادة دهام بن دواس إلى الإمارة بعد أن تم التمرد عليه بناء على طلب دهام المعونة من الدولة السعودية الأولى
- مناصرة الدعوة الإصلاحية التي نادى بها الشيخ محمد بن عبدالوهاب الذي اختار الدرعية لقوتها واستقلالها وقدرة حاكمها على نصرة الدعوة وحمايتها
- التواصل مع البلدات الأخرى للانضمام إلى الدولة السعودية، وقدرة الإمام الكبيرة على احتواء زعاماتها وجعلهم يعلنون الانضمام للدولة والوحدة
- بناء سور الدرعية للتصدي للهجمات الخارجية القادمة إلى الدرعية من شرق الجزيرة العربية.
• المرحلة الثانية من التأسيس خلال الفترة (1159 - 1179هـ / 1746 - 1765م) وأبرز ما فيها:- بدء حملات التوحيد، وتوليه قيادتها
- توحيد معظم منطقة نجد وانتشار أخبار الدولة في معظم أرجاء الجزيرة العربية
- القدرة على تأمين طرق الحج والتجارة، فأصبحت نجد من المناطق الآمنة
- النجاح في التصدي لعدد من الحملات التي أرادت القضاء على الدولة في بدايتها
• المرحلة الأولى خلال الفترة (1139 - 1158هـ / 1727 - 1745م)، وكان من أبرز أحداثها ما يأتي:
- توحيد شطري الدرعية وجعلها تحت حكم واحد بعد أن كان الحكم متفرقا في مركزين
- الاهتمام بالأمور الداخلية وتقوية مجتمع الدرعية وتوحيد أفراده
- تنظيم الأمور الاقتصادية وموارد الدولة
- بناء حي جديد في سمحان، وهو حي الطرفية، وانتقل إليه بعد أن كان حي غصيبة هو مركز الحكم مدة طويلة
- نشر الاستقرار في الدولة في مجالات متنوعة
- الاستقلال السياسي وعدم الولاء لأي قوة، في حين أن بعض بلدان نجد كانت تدين بالولاء لبعض الزعامات الإقليمية
- إرساله أخاه الأمير مشاري إلى الرياض لإعادة دهام بن دواس إلى الإمارة بعد أن تم التمرد عليه بناء على طلب دهام المعونة من الدولة السعودية الأولى
- مناصرة الدعوة الإصلاحية التي نادى بها الشيخ محمد بن عبدالوهاب الذي اختار الدرعية لقوتها واستقلالها وقدرة حاكمها على نصرة الدعوة وحمايتها
- التواصل مع البلدات الأخرى للانضمام إلى الدولة السعودية، وقدرة الإمام الكبيرة على احتواء زعاماتها وجعلهم يعلنون الانضمام للدولة والوحدة
- بناء سور الدرعية للتصدي للهجمات الخارجية القادمة إلى الدرعية من شرق الجزيرة العربية.
• المرحلة الثانية من التأسيس خلال الفترة (1159 - 1179هـ / 1746 - 1765م) وأبرز ما فيها:- بدء حملات التوحيد، وتوليه قيادتها
- توحيد معظم منطقة نجد وانتشار أخبار الدولة في معظم أرجاء الجزيرة العربية
- القدرة على تأمين طرق الحج والتجارة، فأصبحت نجد من المناطق الآمنة
- النجاح في التصدي لعدد من الحملات التي أرادت القضاء على الدولة في بدايتها