أكثر من 112 سنة مضت على دخول الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن - طيب الله ثراه - للأحساء فاتحًا، وتحديدًا كان اللقاء وسط مدينة الهفوف بحي الكوت في بيت الملا، الذي يعرف الآن ببيت البيعة، حيث بايع الأهالي الملك عبدالعزيز على السمع والطاعة في السلم والحرب، لتوحيد هذه البلاد الطاهرة.
ويظل بيت البيعة الشاهد الحي الذي لا يزال يتنفس عبق الولاء لقادة هذه البلاد، حيث نزل فيه الملك عبدالعزيز في عام 1331هـ، وتعود ملكيته لآل الملا، ثم تحولت ملكيته إلى الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، ويقصده السياح الآن من جميع مناطق المملكة ودول الخليج، فيما تفوح منه رائحة البطولة كلما مرت الذكرى وعبق المكان.
ملامح
- يقع البيت في حي الكوت العتيق وسط مدينة الهفوف.
- تم تحويله إلى متحف يحكي قصة مبايعة أهالي الأحساء للملك المؤسس.
- تقدر مساحته بأكثر من 705 أمتار مربعة.
- تم بناؤه في العام 1203هـ، من قبل الشيخ عبدالرحمن الملا، الذي كان يشغل منصب قاضي الأحساء.
- يحتوي على العديد من الغرف والمقتنيات والأدوات والمخطوطات والمحتويات الأثرية التي تحكي تاريخ مرحلة الفترة التي جرى فيها بناؤه، وتعود بعض هذه المقتنيات إلى سنين طويلة.
- تكتسي جدرانه باللون الأبيض، ويتميز بنوافذه الخشبية، ويتكون من طابقين، يضم الأول ساحة كبيرة للاستقبال، والطابق الثاني مجموعة غرف ذات شرفات جميلة.
ويظل بيت البيعة الشاهد الحي الذي لا يزال يتنفس عبق الولاء لقادة هذه البلاد، حيث نزل فيه الملك عبدالعزيز في عام 1331هـ، وتعود ملكيته لآل الملا، ثم تحولت ملكيته إلى الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، ويقصده السياح الآن من جميع مناطق المملكة ودول الخليج، فيما تفوح منه رائحة البطولة كلما مرت الذكرى وعبق المكان.
ملامح
- يقع البيت في حي الكوت العتيق وسط مدينة الهفوف.
- تم تحويله إلى متحف يحكي قصة مبايعة أهالي الأحساء للملك المؤسس.
- تقدر مساحته بأكثر من 705 أمتار مربعة.
- تم بناؤه في العام 1203هـ، من قبل الشيخ عبدالرحمن الملا، الذي كان يشغل منصب قاضي الأحساء.
- يحتوي على العديد من الغرف والمقتنيات والأدوات والمخطوطات والمحتويات الأثرية التي تحكي تاريخ مرحلة الفترة التي جرى فيها بناؤه، وتعود بعض هذه المقتنيات إلى سنين طويلة.
- تكتسي جدرانه باللون الأبيض، ويتميز بنوافذه الخشبية، ويتكون من طابقين، يضم الأول ساحة كبيرة للاستقبال، والطابق الثاني مجموعة غرف ذات شرفات جميلة.