اعتبرت وكيلة قسم الإعلام بكلية الآداب بجامعة الملك سعود الدكتورة صفية بنت إبراهيم العبدالكريم، ذكرى يوم التأسيس مناسبة وطنية غالية تلقى كل الاهتمام والعناية من مقام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، مشيرة إلى أن الأمر الملكي الكريم باعتبار يوم 22 فبراير من كل عام مناسبة وطنية يؤكد اهتمام القيادة الحكيمة بتأصيل القيم التاريخية لوطننا وربط الجيل الحالي بالتاريخ الوطني.
وأكدت أهمية البعد التاريخي لهذه المناسبة التي نستذكر من خلالها مراحل التأسيس التي قادها الإمام محمد بن سعود (رحمه الله) في ظروف اقتصادية وأمنية وسياسية صعبة في تلك الحقبة الزمنية، وأن البذل والتضحيات التي قدمها قادة هذه البلاد المباركة منذ مراحل التأسيس هي التي أوصلتنا -بفضل الله- عبر مسيرة وطنية مشرفة منذ الدولة السعودية الأولى والثانية وحتى الدولة السعودية الثالثة التي نعيش فيها عصر التنمية والازدهار والرؤية التي تنقل بلدنا الى مراحل مبهرة من التقدم واستشراف المستقبل بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين.
وأشارت الدكتورة صفية العبدالكريم إلى دور الإعلام في تعزيز هذه الذكرى وتقديم المعلومة والصورة بالشكل والأسلوب المشوق الذي يصل برسالة هذا اليوم المهم إلى المتلقي، مشيدة بإطلاق هوية خاصة لهذه المناسبة، وهو ما يسهم في إيجاد صورة ذهنية وبصرية موحدة للرسالة الإعلامية المرتبطة بهذا اليوم المجيد.
واقترحت «العبدالكريم» أن يتم تخصيص أول 10 دقائق من أول يوم قبل أو بعد المناسبة في جميع المؤسسات التعليمية والتدريبية للحديث عن هذا اليوم وتسليط الضوء على أهميته الوطنية، بهدف غرس المفاهيم الوطنية وتعميقها في نفوس الطلاب والمتدربين.
كما دعت جميع القطاعات الحكومية والخاصة والخيرية إلى تبني الفعاليات والمظاهر الاحتفالية التي تبرز هذه الذكرى لتنقل للعالم أجمع صورة الحب والتلاحم التي تجمع الشعب السعودي وقيادته بصورة تجسد حب الوطن والاعتزاز بتاريخه وموروثه.
وأكدت أهمية البعد التاريخي لهذه المناسبة التي نستذكر من خلالها مراحل التأسيس التي قادها الإمام محمد بن سعود (رحمه الله) في ظروف اقتصادية وأمنية وسياسية صعبة في تلك الحقبة الزمنية، وأن البذل والتضحيات التي قدمها قادة هذه البلاد المباركة منذ مراحل التأسيس هي التي أوصلتنا -بفضل الله- عبر مسيرة وطنية مشرفة منذ الدولة السعودية الأولى والثانية وحتى الدولة السعودية الثالثة التي نعيش فيها عصر التنمية والازدهار والرؤية التي تنقل بلدنا الى مراحل مبهرة من التقدم واستشراف المستقبل بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين.
وأشارت الدكتورة صفية العبدالكريم إلى دور الإعلام في تعزيز هذه الذكرى وتقديم المعلومة والصورة بالشكل والأسلوب المشوق الذي يصل برسالة هذا اليوم المهم إلى المتلقي، مشيدة بإطلاق هوية خاصة لهذه المناسبة، وهو ما يسهم في إيجاد صورة ذهنية وبصرية موحدة للرسالة الإعلامية المرتبطة بهذا اليوم المجيد.
واقترحت «العبدالكريم» أن يتم تخصيص أول 10 دقائق من أول يوم قبل أو بعد المناسبة في جميع المؤسسات التعليمية والتدريبية للحديث عن هذا اليوم وتسليط الضوء على أهميته الوطنية، بهدف غرس المفاهيم الوطنية وتعميقها في نفوس الطلاب والمتدربين.
كما دعت جميع القطاعات الحكومية والخاصة والخيرية إلى تبني الفعاليات والمظاهر الاحتفالية التي تبرز هذه الذكرى لتنقل للعالم أجمع صورة الحب والتلاحم التي تجمع الشعب السعودي وقيادته بصورة تجسد حب الوطن والاعتزاز بتاريخه وموروثه.