تأسس مركز التعاون الياباني في الشرق الأوسط، في أكتوبر 1973، وهو منظمة حكومية تهدف للمساهمة في تنمية الاقتصاد الصناعي وتعزيز الاستثمار في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتتلخص مهامنا الرئيسية في السعودية من خلال مكاتبنا الثلاثة في اتحاد الغرف السعودية بالرياض وغرفة جدة وغرفة الشرقية بالدمام بالآتي: الاعتراف بهذه القضايا باعتبارها قضايا طال أمدها وتنطوي عليها أهداف مثل التنويع الصناعي، وتطوير البنية التحتية الاجتماعية، وتنمية الموارد البشرية ويتمثل مهام المركز في:
(1) تشجيع الاستثمار ودعم الأعمال التجارية
واستقبال البعثات التجارية والشركات الفردية التي تبحث عن فرص استثمارية في المملكة، ودعم الشركات اليابانية التي تعمل في السعودية، والشركات السعودية التي تبحث عن شريك أعمال ياباني عبر تنظيم اجتماعات بين المنشآت التجارية والمواءمة بينها.
(2) تعزيز العلاقات الاقتصادية الثنائية
نعمل بصفتنا أمناء محليين للجانب الياباني لمجلس الأعمال الياباني السعودي واللقاءات الثنائية والندوات والملتقيات الأخرى مثل ندوة فرص الاستثمار السعودية.
(3) دعم الأعمال التجارية المتعلقة بالمياه
إنشاء مكتب باسم «مكتب المياه» في جدة والرياض لدعم الأعمال المتعلقة بالمياه من خلال تنظيم ورش عمل وندوات، وإرسال واستقبال بعثات قطاع أعمال المياه.
(4) دعم تنمية الموارد البشرية
عقد ورش العمل والندوات الفنية لرجال الأعمال السعوديين، مثل ندوة «كايزن» وورشة عمل مراقبة الجودة، وتنظيم برنامج تدريبي لتطوير الألعاب ومحاضرات مهنية حول صناعة الألعاب.
(5) خدمة المعلومات
تزويد قطاع الأعمال الياباني بأحدث المعلومات التجارية في المملكة العربية السعودية عبر وسائل شتى مثل الموقع الإلكتروني والنشرات الإخبارية عبر البريد الإلكتروني والمطبوعات الدورية.
والقضايا هذه طال أمدها وتنطوي عليها أهداف مثل التنويع الصناعي، وتطوير البنية التحتية الاجتماعية، وتنمية الموارد البشرية. وللاستجابة لهذه القضايا، فإن الإنجاز الذي حققه المركز التعاوني الياباني في الشرق الأوسط في المشاريع المشتركة في القطاع الصناعي يختلف عما حققه في مجال منتجات الفولاذ، والكابلات البحرية، ونظام التناضح العكسي، والشاحنات متوسطة الحجم، وصمامات التحكم، وإسفنج التيتانيوم، والمضخات وغيرها.
وتسليما للتحديات الجديدة، مثل التحول الرقمي والأمن الغذائي والتعليم والتعدين والرعاية الطبية والصحية، يود المركز التعاوني توسيع نطاق الأعمال التجارية ودعم أنشطة الشركات اليابانية من خلال تنظيم ندوات استثمارية افتراضية/ واقعية وورش عمل وأبحاث وما إلى ذلك.
ونظرا للتوجه الجديد للأعمال نحو تحييد الكربون لمواجهة تغير المناخ والحد من انبعاثات الكربون (بما في ذلك تطوير الطاقة المتجددة وتطوير الهيدروجين الأخضر والأمونيا وغيرها)، يقوم المركز التعاوني الياباني في الشرق الأوسط بتطوير دعم المشاريع التجارية بمرونة من أجل مواصلة دوره بصفته حافزا حيويا بين المملكة العربية السعودية واليابان والقطاعين العام والخاص.
(1) تشجيع الاستثمار ودعم الأعمال التجارية
واستقبال البعثات التجارية والشركات الفردية التي تبحث عن فرص استثمارية في المملكة، ودعم الشركات اليابانية التي تعمل في السعودية، والشركات السعودية التي تبحث عن شريك أعمال ياباني عبر تنظيم اجتماعات بين المنشآت التجارية والمواءمة بينها.
(2) تعزيز العلاقات الاقتصادية الثنائية
نعمل بصفتنا أمناء محليين للجانب الياباني لمجلس الأعمال الياباني السعودي واللقاءات الثنائية والندوات والملتقيات الأخرى مثل ندوة فرص الاستثمار السعودية.
(3) دعم الأعمال التجارية المتعلقة بالمياه
إنشاء مكتب باسم «مكتب المياه» في جدة والرياض لدعم الأعمال المتعلقة بالمياه من خلال تنظيم ورش عمل وندوات، وإرسال واستقبال بعثات قطاع أعمال المياه.
(4) دعم تنمية الموارد البشرية
عقد ورش العمل والندوات الفنية لرجال الأعمال السعوديين، مثل ندوة «كايزن» وورشة عمل مراقبة الجودة، وتنظيم برنامج تدريبي لتطوير الألعاب ومحاضرات مهنية حول صناعة الألعاب.
(5) خدمة المعلومات
تزويد قطاع الأعمال الياباني بأحدث المعلومات التجارية في المملكة العربية السعودية عبر وسائل شتى مثل الموقع الإلكتروني والنشرات الإخبارية عبر البريد الإلكتروني والمطبوعات الدورية.
والقضايا هذه طال أمدها وتنطوي عليها أهداف مثل التنويع الصناعي، وتطوير البنية التحتية الاجتماعية، وتنمية الموارد البشرية. وللاستجابة لهذه القضايا، فإن الإنجاز الذي حققه المركز التعاوني الياباني في الشرق الأوسط في المشاريع المشتركة في القطاع الصناعي يختلف عما حققه في مجال منتجات الفولاذ، والكابلات البحرية، ونظام التناضح العكسي، والشاحنات متوسطة الحجم، وصمامات التحكم، وإسفنج التيتانيوم، والمضخات وغيرها.
وتسليما للتحديات الجديدة، مثل التحول الرقمي والأمن الغذائي والتعليم والتعدين والرعاية الطبية والصحية، يود المركز التعاوني توسيع نطاق الأعمال التجارية ودعم أنشطة الشركات اليابانية من خلال تنظيم ندوات استثمارية افتراضية/ واقعية وورش عمل وأبحاث وما إلى ذلك.
ونظرا للتوجه الجديد للأعمال نحو تحييد الكربون لمواجهة تغير المناخ والحد من انبعاثات الكربون (بما في ذلك تطوير الطاقة المتجددة وتطوير الهيدروجين الأخضر والأمونيا وغيرها)، يقوم المركز التعاوني الياباني في الشرق الأوسط بتطوير دعم المشاريع التجارية بمرونة من أجل مواصلة دوره بصفته حافزا حيويا بين المملكة العربية السعودية واليابان والقطاعين العام والخاص.