شهدت منطقة بوليفارد رياض سيتي عشية يوم التأسيس حضوراً كثيفاً من المحتفلين الذين أعادوا أمجاد الماضي عبر أزيائهم المعبرة عن تاريخ الأمس بأمجاد اليوم، ما أحدث تمازجاً استثنائياً في المنطقة التي تعد واحدةً من أكبر محاضن الترفيه وأكثرها تنوعاً وإبهاجاً للزوار على المستويات المحلية والإقليمية.
وتوافد المحتفلون بيوم التأسيس إلى المنطقة التي تعد واحدةً من أكبر وجهات موسم الرياض في وقت مبكر مرتدين أزياءهم الوطنية المعبرة عن موروثهم التقليدي الذي يمتد لأكثر من 3 قرون، مستمتعين بألوان الموسيقى التي تعبر عن حب الوطن ومدى الاعتزاز بمنجزاته ومقدراته.
وشهدت المنطقة حضوراً كثيفاً للعباءة النسائية المعروفة بدفة الماهود، والتي كانت أنموذجاً فريداً في لباس المرأة السعودية خلال أيام الدولة السعودية الأولى، وتتميز العباءة باقترانها بعدد من الملحقات كالشيلة والبطولة والمخنق، إضافةً إلى البرقع الذي كان له وجود كبير خلال احتفالات زوار بوليفارد رياض سيتي بيوم التأسيس، فضلاً عن «العقال المقصب» الذي يرتديه الشباب والرجال بجميع ألوانه وخيوطه الذهبية والفضية التي كانت جزءاً أساسيا من اللباس السعودي وموروثه التاريخي.
وأدت شاشات سكوير بمنطقة بوليفارد رياض سيتي دورها في إعادة الزوار إلى أيام تأسيس الدولة السعودية، وبداياتها الأولى من خلال المحتوى المتنوع الذي تعرضه من أزياء وطنية، وأعلام مرفرفة، في أجواء وطنية تعكس التلاحم الكبير لدى السعوديين منذ 3 قرون.
وعكست المشاهد المنتشرة في مناطق بوليفارد رياض سيتي مشاعر العز والفخر لدى السعوديين بماضي أجدادهم، وتاريخ الأمجاد التي سطروها في عقود وأزمنة امتدت منذ قرون، حتى وصلت منجزاتها إليهم اليوم في قلب موسم الرياض الذي تشكل مناطقه أكبر المواقع للاحتفالات التي تعيشها جميع أرجاء الوطن.
وتوافد المحتفلون بيوم التأسيس إلى المنطقة التي تعد واحدةً من أكبر وجهات موسم الرياض في وقت مبكر مرتدين أزياءهم الوطنية المعبرة عن موروثهم التقليدي الذي يمتد لأكثر من 3 قرون، مستمتعين بألوان الموسيقى التي تعبر عن حب الوطن ومدى الاعتزاز بمنجزاته ومقدراته.
وشهدت المنطقة حضوراً كثيفاً للعباءة النسائية المعروفة بدفة الماهود، والتي كانت أنموذجاً فريداً في لباس المرأة السعودية خلال أيام الدولة السعودية الأولى، وتتميز العباءة باقترانها بعدد من الملحقات كالشيلة والبطولة والمخنق، إضافةً إلى البرقع الذي كان له وجود كبير خلال احتفالات زوار بوليفارد رياض سيتي بيوم التأسيس، فضلاً عن «العقال المقصب» الذي يرتديه الشباب والرجال بجميع ألوانه وخيوطه الذهبية والفضية التي كانت جزءاً أساسيا من اللباس السعودي وموروثه التاريخي.
وأدت شاشات سكوير بمنطقة بوليفارد رياض سيتي دورها في إعادة الزوار إلى أيام تأسيس الدولة السعودية، وبداياتها الأولى من خلال المحتوى المتنوع الذي تعرضه من أزياء وطنية، وأعلام مرفرفة، في أجواء وطنية تعكس التلاحم الكبير لدى السعوديين منذ 3 قرون.
وعكست المشاهد المنتشرة في مناطق بوليفارد رياض سيتي مشاعر العز والفخر لدى السعوديين بماضي أجدادهم، وتاريخ الأمجاد التي سطروها في عقود وأزمنة امتدت منذ قرون، حتى وصلت منجزاتها إليهم اليوم في قلب موسم الرياض الذي تشكل مناطقه أكبر المواقع للاحتفالات التي تعيشها جميع أرجاء الوطن.