أكد وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان ماجد الحقيل، أن ما تشهده المملكة من حراك تنموي في القطاعات كافة وخاصة قطاع تحفيز المدن ضمن القطاع البلدي يُعد أحد توجهات رؤية 2030، حيث تواصل الوزارة طرح وإطلاق العديد من المبادرات والمشاريع المبتكرة التي تتعلق بجودة الحياة للمواطن والمقيم والزائر وترتبط ارتباطاً وثيقاً بمحاور الرؤية الثلاثة «مجتمع حيوي، واقتصاد مزدهر، ووطن طموح».
جاء ذلك خلال كلمته التي ألقاها في حفل إطلاق ملتقى الاستثمار بالجوف 2022 «استثمر بالجوف»، الذي انطلق أمس برعاية أمير منطقة الجوف الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز، وتنظمه أمانة منطقة الجوف لاستعراض الفرص الاستثمارية في القطاع البلدي في المنطقة وعرضها على المستثمرين.
وأشاد الحقيل بمبادرة إنشاء مركز موحد لإتمام جميع إجراءات المستثمرين مع الجهات الحكومية تسهيلاً لرحلة المستثمر، مشيراً إلى أن ملتقى الاستثمار بالجوف 2022 يُعد منصة لبناء العلاقات وتشارك الأفكار واستعراض الفرص الاستثمارية المتاحة بالمنطقة ورسم خارطة الفرص المستقبلية، مؤكداً طرح أكثر من 500 فرصة استثمارية متنوعة في المنطقة تستهدف جميع فئات المستثمرين وبأنشطة متنوعة، لافتاً إلى أن الملتقى من شأنه أن يخلق العديد من الشراكات واتفاقيات التفاهم التي ستتم ترجمتها على أرض الواقع إلى مشاريع تنموية تحقق الأهداف وتوفر الوظائف وتسهم في نهضة وازدهار المنطقة، حيث تساعد في اختصار الطريق وتحديد التوجهات والخيارات الاستثمارية.
وأبان الحقيل أن الوزارة بدأت بخلق بيئة تشريعية استثمارية جاذبة، كما قامت بتيسير الإجراءات الاستثمارية عبر بوابة الاستثمار البلدي «فرص» بطرح العديد من الفرص الاستثمارية بما يحقق الشفافية والعدالة في المنافسات، حيث أصبحت رحلة المستثمر ميسرة وإلكترونية بشكل كامل بدءًا من طرح الفرصة حتى توقيع العقد، مؤكداً أن منظومة الاستثمار البلدي تعزز من رفع جودة الحياة في المدن والارتقاء بخدماتها.
جاء ذلك خلال كلمته التي ألقاها في حفل إطلاق ملتقى الاستثمار بالجوف 2022 «استثمر بالجوف»، الذي انطلق أمس برعاية أمير منطقة الجوف الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز، وتنظمه أمانة منطقة الجوف لاستعراض الفرص الاستثمارية في القطاع البلدي في المنطقة وعرضها على المستثمرين.
وأشاد الحقيل بمبادرة إنشاء مركز موحد لإتمام جميع إجراءات المستثمرين مع الجهات الحكومية تسهيلاً لرحلة المستثمر، مشيراً إلى أن ملتقى الاستثمار بالجوف 2022 يُعد منصة لبناء العلاقات وتشارك الأفكار واستعراض الفرص الاستثمارية المتاحة بالمنطقة ورسم خارطة الفرص المستقبلية، مؤكداً طرح أكثر من 500 فرصة استثمارية متنوعة في المنطقة تستهدف جميع فئات المستثمرين وبأنشطة متنوعة، لافتاً إلى أن الملتقى من شأنه أن يخلق العديد من الشراكات واتفاقيات التفاهم التي ستتم ترجمتها على أرض الواقع إلى مشاريع تنموية تحقق الأهداف وتوفر الوظائف وتسهم في نهضة وازدهار المنطقة، حيث تساعد في اختصار الطريق وتحديد التوجهات والخيارات الاستثمارية.
وأبان الحقيل أن الوزارة بدأت بخلق بيئة تشريعية استثمارية جاذبة، كما قامت بتيسير الإجراءات الاستثمارية عبر بوابة الاستثمار البلدي «فرص» بطرح العديد من الفرص الاستثمارية بما يحقق الشفافية والعدالة في المنافسات، حيث أصبحت رحلة المستثمر ميسرة وإلكترونية بشكل كامل بدءًا من طرح الفرصة حتى توقيع العقد، مؤكداً أن منظومة الاستثمار البلدي تعزز من رفع جودة الحياة في المدن والارتقاء بخدماتها.