عد رئيس ديوان المظالم رئيس مجلس القضاء الإداري الدكتور خالد اليوسف صدور نظام الأحوال الشخصية تأكيداً لحرص واهتمام المملكة وقيادتها على صون حقوق الإنسان، واستقرار الأسرة كمكوّن ونواةٍ أولى للمجتمع، بما يعزّزُ كيانها ويحمي حقوق أفرادها، كما يعكس مستوى ما تشهده المملكة من تقدم في ظل رؤية 2030 لرفع مستوى الشفافية وكفاءة الأنظمة، والارتقاء بالخدمات وتحسين جودة الحياة.
وأضاف أن النظام سيسهم في ضبط السلطة التقديرية للقاضي، واستقرار مرجعيته والحد من التفاوت في الأحكام القضائية، وسرعة الفصل في النزاعات المتعلقة بالأسرة، بما يعزز من شعور أفراد المجتمع بالعدالة وثقتهم بالسلطة القضائية.
وأوضح اليوسف أن صدور النظام وما سبقه من صدور نظام الإثبات يؤكد ما بدأت به المملكة من تطوير للمنظومة التشريعية ورفع كفاءة الأنظمة وحماية حقوق الإنسان، الذي كان لولي العهد الفضل بعد الله في رسم ملامحها وفق خطوات جادّة، من خلال استحداث وإصلاح الأنظمة التي تحفظ الحقوق، وتُرسِّخ مبادئ العدالة والشفافية، وحماية حقوق الإنسان، وتحقّق التنمية الشاملة.
وأضاف أن النظام سيسهم في ضبط السلطة التقديرية للقاضي، واستقرار مرجعيته والحد من التفاوت في الأحكام القضائية، وسرعة الفصل في النزاعات المتعلقة بالأسرة، بما يعزز من شعور أفراد المجتمع بالعدالة وثقتهم بالسلطة القضائية.
وأوضح اليوسف أن صدور النظام وما سبقه من صدور نظام الإثبات يؤكد ما بدأت به المملكة من تطوير للمنظومة التشريعية ورفع كفاءة الأنظمة وحماية حقوق الإنسان، الذي كان لولي العهد الفضل بعد الله في رسم ملامحها وفق خطوات جادّة، من خلال استحداث وإصلاح الأنظمة التي تحفظ الحقوق، وتُرسِّخ مبادئ العدالة والشفافية، وحماية حقوق الإنسان، وتحقّق التنمية الشاملة.