نكث الإرهابي نواف شريف العنزي، بوعده وقسمه بأن يصون أمن الوطن ويحافظ عليه ليصبح محترفا اللصوصية والسرقة بعد صدور قرار بفصله من عمله في قطاع الدوريات الأمنية التابعة للمديرية العامة للأمن العام، ليختار الإرهاب طريقًا له بعد تجنيده من تنظيم داعش الإرهابي في سورية.
وخضع الإرهابي العنزي، لأوامر التنظيم ونفذ الأجندة المرسومة له عبر منصات التواصل الاجتماعي وكان يتلقى الأوامر لتنفيذ المخططات الإرهابية ليسهم في التخطيط وتنفيذ جريمة قتل رجلي أمن في شرق الرياض، وأُسندت إليه قيادة السيارة أثناء ارتكاب الجريمة وتصوير الحادثة لنشرها على مواقع الإنترنت.
واشتهر العنزي باسمه الحركي «برجس»، وكان يتعمد الحديث باللهجة المغربية التي يجيدها، مع زميله يزيد أبو نيان، إمعاناً منه في التضليل عن شخصيته، وحتى لا يتم القبض عليه.
ولم يذعن الإرهابي العنزي، للمطالبات التي وجهتها وزارة الداخلية إليه بتسليم نفسه والرجوع إلى الحق وتسليم نفسه، ليعلن القبض عليه فجر 9/7/1436 مختبئاً بأحد المخيمات في محافظة رماح.
وخضع الإرهابي العنزي، لأوامر التنظيم ونفذ الأجندة المرسومة له عبر منصات التواصل الاجتماعي وكان يتلقى الأوامر لتنفيذ المخططات الإرهابية ليسهم في التخطيط وتنفيذ جريمة قتل رجلي أمن في شرق الرياض، وأُسندت إليه قيادة السيارة أثناء ارتكاب الجريمة وتصوير الحادثة لنشرها على مواقع الإنترنت.
واشتهر العنزي باسمه الحركي «برجس»، وكان يتعمد الحديث باللهجة المغربية التي يجيدها، مع زميله يزيد أبو نيان، إمعاناً منه في التضليل عن شخصيته، وحتى لا يتم القبض عليه.
ولم يذعن الإرهابي العنزي، للمطالبات التي وجهتها وزارة الداخلية إليه بتسليم نفسه والرجوع إلى الحق وتسليم نفسه، ليعلن القبض عليه فجر 9/7/1436 مختبئاً بأحد المخيمات في محافظة رماح.