بحث رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فياض الرويلي في مقر التحالف الإسلامي بالرياض، أمس، خلال استقباله رئيس الأركان العامة للجيش الكويتي الفريق الركن خالد بن صالح الصباح والوفد المرافق له، بحضور الأمين العام للتحالف الإسلامي المكلف اللواء الطيار الركن محمد بن سعيد المغيدي، سبل التعاون المشترك بين التحالف الإسلامي ودولة الكويت في القضايا ذات الاهتمام المشترك.
واستمع الفريق الصباح خلال الزيارة لشرح مفصَّل عن جهود التحالف في محاربة الإرهاب في المجالات الأربعة (الفكري، والإعلامي، ومحاربة تمويل الإرهاب، والعسكري)، والدور الذي يقوم به لتنسيق جهود الدول الأعضاء في التحالف وتكثيفها.
وأشاد الفريق الصباح بالدور الذي يقوم به التحالف الإسلامي في مجالات محاربة الإرهاب المختلفة، مشيراً إلى أن الإرهاب آفة يجب تكاتف جميع الدول والمنظمات للقضاء عليها بجميع السبل والطرق، مؤكداً أن سبل التعامل مع الجماعات الإرهابية باتت في تغير مستمر مع تقدم الوسائل الحديثة، فالمجابهة الفكرية هي أولى ركائز محاربة الإرهاب، تليها محاربة مكامن اتصالهم وتواصلهم ورسائلهم المغرضة، وقطع دابر كل ما من شأنه تزويدهم بالتمويل المطلوب لتنفيذ مخططاتهم الإجرامية، وصولاً إلى دحرهم عسكرياً.
بدوره أكد الأمين العام للتحالف اللواء المغيدي الدور الكبير والريادي لدولة الكويت في محاربة الإرهاب ومكافحة التطرف العنيف بشتى أشكاله ومجالاته، وعضويتها في العديد من المنظمات الإقليمية والدولية المعنية بمكافحة الإرهاب والتطرف العنيف، ومبدئها السامي النابذ للعنف والتطرف والمؤمن بمبدأ التسامح والإخاء.
وأشار اللواء المغيدي إلى أن التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب يمثل منظومة مهمة تسعى إلى تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء، إضافة إلى ارتكازه على قيم الشرعية والاستقلالية والتنسيق والمشاركة والسعي إلى ضمان جعل جميع أعمال وجهود دول التحالف في محاربة الإرهاب متوافقة مع الأنظمة والأعراف والقوانين الدولية.
واستمع الفريق الصباح خلال الزيارة لشرح مفصَّل عن جهود التحالف في محاربة الإرهاب في المجالات الأربعة (الفكري، والإعلامي، ومحاربة تمويل الإرهاب، والعسكري)، والدور الذي يقوم به لتنسيق جهود الدول الأعضاء في التحالف وتكثيفها.
وأشاد الفريق الصباح بالدور الذي يقوم به التحالف الإسلامي في مجالات محاربة الإرهاب المختلفة، مشيراً إلى أن الإرهاب آفة يجب تكاتف جميع الدول والمنظمات للقضاء عليها بجميع السبل والطرق، مؤكداً أن سبل التعامل مع الجماعات الإرهابية باتت في تغير مستمر مع تقدم الوسائل الحديثة، فالمجابهة الفكرية هي أولى ركائز محاربة الإرهاب، تليها محاربة مكامن اتصالهم وتواصلهم ورسائلهم المغرضة، وقطع دابر كل ما من شأنه تزويدهم بالتمويل المطلوب لتنفيذ مخططاتهم الإجرامية، وصولاً إلى دحرهم عسكرياً.
بدوره أكد الأمين العام للتحالف اللواء المغيدي الدور الكبير والريادي لدولة الكويت في محاربة الإرهاب ومكافحة التطرف العنيف بشتى أشكاله ومجالاته، وعضويتها في العديد من المنظمات الإقليمية والدولية المعنية بمكافحة الإرهاب والتطرف العنيف، ومبدئها السامي النابذ للعنف والتطرف والمؤمن بمبدأ التسامح والإخاء.
وأشار اللواء المغيدي إلى أن التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب يمثل منظومة مهمة تسعى إلى تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء، إضافة إلى ارتكازه على قيم الشرعية والاستقلالية والتنسيق والمشاركة والسعي إلى ضمان جعل جميع أعمال وجهود دول التحالف في محاربة الإرهاب متوافقة مع الأنظمة والأعراف والقوانين الدولية.