كشف رئيس طائفة التشليح بمحافظة جدة عبدالله السفري لـ«عكاظ»، أنه ومنذ البدء في تنفيذ قرار السماح لملاك السيارات التالفة بإسقاطها من سجلاتهم دون رسوم أو غرامات لمدة عام بدءاً من 1/3/1443هـ، ومحلات التشليح (103 مواقع في جدة) تستقبل يوميا بين 100 إلى 110 طلبات لسيارات انتهى عمرها الافتراضي أو كونها مهملة ولم تعد هناك حاجة لاستخدامها أو لسيارات تضررت في حادثة مرورية.
وحث السفري، ملاك تلك السيارات على الاستفادة من القرار الصادر في هذا الخصوص بعد أن أُتيح لهم إسقاط سياراتهم من سجلاتهم دون تحمل أي رسوم أو غرامات على المركبة، موضحا أن الإجراءات المطلوبة تتمثل في إحضار أوراق البيع بين مالك السيارة ومحل التشليح، واستمارة السيارة الأصلية، وهوية المالك، وتصديق من رئيس طائفة التشليح، ومراجعة المرور لتسليم الأوراق المطلوبة لإسقاط السيارة من سجل المالك، مبينا أن المقصود بالسيارات التالفة بحسب وزارة الشؤون البلدية والإسكان هي المتروكة في الشوارع أو المواقف العامة أو الهياكل غير الصالحة للاستخدام.
مشيراً إلى أن الهدف من هذا الإجراء، هو معالجة التشوهات البصرية في شوارع المدينة وتفويت الفرصة بعدم استغلال لوحات تلك السيارات.
السفري أختتم تصريحه بأن جميع السيارات تكبس وتصدر إلى مصانع الحديد بالمملكة، مبيناً أن 40% من السيارات التالفة هي نتيجة تعرضها لحوادث مرورية.
وحث السفري، ملاك تلك السيارات على الاستفادة من القرار الصادر في هذا الخصوص بعد أن أُتيح لهم إسقاط سياراتهم من سجلاتهم دون تحمل أي رسوم أو غرامات على المركبة، موضحا أن الإجراءات المطلوبة تتمثل في إحضار أوراق البيع بين مالك السيارة ومحل التشليح، واستمارة السيارة الأصلية، وهوية المالك، وتصديق من رئيس طائفة التشليح، ومراجعة المرور لتسليم الأوراق المطلوبة لإسقاط السيارة من سجل المالك، مبينا أن المقصود بالسيارات التالفة بحسب وزارة الشؤون البلدية والإسكان هي المتروكة في الشوارع أو المواقف العامة أو الهياكل غير الصالحة للاستخدام.
مشيراً إلى أن الهدف من هذا الإجراء، هو معالجة التشوهات البصرية في شوارع المدينة وتفويت الفرصة بعدم استغلال لوحات تلك السيارات.
السفري أختتم تصريحه بأن جميع السيارات تكبس وتصدر إلى مصانع الحديد بالمملكة، مبيناً أن 40% من السيارات التالفة هي نتيجة تعرضها لحوادث مرورية.