نظّمت هيئة حقوق الإنسان بمقر الهيئة في الرياض، ندوة بعنوان «الحق في بيئة صحية وسليمة ومستدامة» بمناسبة الاحتفاء باليوم العربي لحقوق الإنسان 2022، بحضور نائب رئيس هيئة حقوق الإنسان عبدالعزيز بن عبدالله الخيّال، وعدد من أعضاء الهيئة وممثلي عدد من الوزارات والجهات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني.
وأوضح الخيال، أن الاحتفاء باليوم العربي لحقوق الإنسان يمثل مناسبةً مهمة، نستذكر فيها أهمية هذه الحقوق وضرورة حمايتها وتعزيزها وتمكين الإنسان من التمتع بها، مشيراً إلى ما حققته المملكة من تعزيز وتمكين لحقوق الإنسان، وبما تم إنجازه من إصلاحات نوعية في جميع هذه المجالات بشكل يدعو للفخر، مستندةً في ذلك على مبادئ الشريعة الإسلامية، واتفاقيات حقوق الإنسان الإقليمية والدولية، وانعكس ذلك في خططها وسياساتها التي من أبرزها «رؤية 2030»، مشيراً إلى ما قامت به المملكة وما سنته من أنظمة وقوانين من عناية الدولة بالصحة العامة، وتوفير الرعاية الصحية لكل مواطن ومقيم من خلال شبكة متكاملة وبطريقة عادلة وميسّرة، والمحافظة على البيئة وحمايتها وتطويرها ومنع التلوث عنها. وشهدت جلسات الندوة عدداً من العروض التي قدمها متحدثو الندوة في 6 محاور تناولت أبرز جهود المملكة في التعامل مع تحديات التغيير المناخي ومواءمة السياسات والتشريعات البيئية مع حقوق الإنسان، وأهمية البيئة وسلامتها وعلاقتها بالأمراض المنقولة عن البيئة ودور الأمانات والبلديات في تعزيز صحة البيئة وحمايتها، وأهداف التنمية المستدامة وحقوق الإنسان، إضافة إلى دور مؤسسات المجتمع المدني في حماية البيئة.
وأوضح الخيال، أن الاحتفاء باليوم العربي لحقوق الإنسان يمثل مناسبةً مهمة، نستذكر فيها أهمية هذه الحقوق وضرورة حمايتها وتعزيزها وتمكين الإنسان من التمتع بها، مشيراً إلى ما حققته المملكة من تعزيز وتمكين لحقوق الإنسان، وبما تم إنجازه من إصلاحات نوعية في جميع هذه المجالات بشكل يدعو للفخر، مستندةً في ذلك على مبادئ الشريعة الإسلامية، واتفاقيات حقوق الإنسان الإقليمية والدولية، وانعكس ذلك في خططها وسياساتها التي من أبرزها «رؤية 2030»، مشيراً إلى ما قامت به المملكة وما سنته من أنظمة وقوانين من عناية الدولة بالصحة العامة، وتوفير الرعاية الصحية لكل مواطن ومقيم من خلال شبكة متكاملة وبطريقة عادلة وميسّرة، والمحافظة على البيئة وحمايتها وتطويرها ومنع التلوث عنها. وشهدت جلسات الندوة عدداً من العروض التي قدمها متحدثو الندوة في 6 محاور تناولت أبرز جهود المملكة في التعامل مع تحديات التغيير المناخي ومواءمة السياسات والتشريعات البيئية مع حقوق الإنسان، وأهمية البيئة وسلامتها وعلاقتها بالأمراض المنقولة عن البيئة ودور الأمانات والبلديات في تعزيز صحة البيئة وحمايتها، وأهداف التنمية المستدامة وحقوق الإنسان، إضافة إلى دور مؤسسات المجتمع المدني في حماية البيئة.