أطلق مجلس شؤون الأسرة أمس (الأربعاء) المرحلة الثالثة من مبادرة التقنية للكل، والإدماج الرقمي لكبار السن، وذلك بإقامة برنامج تدريبي لكبار السن على استخدام التطبيقات الإلكترونية، بالتعاون مع وزارتي الرياضة، والاتصالات وتقنية المعلومات.
وتأتي المبادرة تفعيلاً لمخرجات مبادرة الهاكاثون (الإدماج الرقمي لكبار السن) التي نفذت في مارس الماضي، حيث تقام حضورياً في عددٍ من المناطق، تشمل (الرياض والمدينة المنورة وجازان)، وجرى تقسيم المتدربين إلى 4 مجموعات للرجال، ومجموعتين للنساء، ليتم تدريبهم على تطبيقات (أبشر، وصحتي والمصلي)، ويشارك بالتدريب في المبادرة مجموعة من المدربين المتطوعين التابعين لوزارة الرياضة، بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، وبمشاركة عددٍ من أعضاء اللجنة الاستشارية للطفولة.
وأوضحت الأمين العام لمجلس شؤون الأسرة الدكتورة هلا بنت مزيد التويجري، أن التعاون مع وزارتي الرياضة والاتصالات وتقنية المعلومات لتنفيذ المرحلة الثالثة من مبادرة الإدماج الرقمي لكبار السن، يأتي في مسار التكامل بين المجلس ومختلف الجهات الحكومية، ووفق إستراتيجيات المجلس لبناء العديد من الشراكات مع جميع القطاعات الحكومية والأهلية بما يخدم أفراد الأسرة، وانسجاماً مع التوجهات الساعية نحو تمكين الجميع من الوصول للخدمات الحكومية الرقمية بكل يسرٍ وسهولة، وتعزيز المهارات لدى كبار السن ودمجهم في المجتمع.
وتأتي المبادرة تفعيلاً لمخرجات مبادرة الهاكاثون (الإدماج الرقمي لكبار السن) التي نفذت في مارس الماضي، حيث تقام حضورياً في عددٍ من المناطق، تشمل (الرياض والمدينة المنورة وجازان)، وجرى تقسيم المتدربين إلى 4 مجموعات للرجال، ومجموعتين للنساء، ليتم تدريبهم على تطبيقات (أبشر، وصحتي والمصلي)، ويشارك بالتدريب في المبادرة مجموعة من المدربين المتطوعين التابعين لوزارة الرياضة، بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، وبمشاركة عددٍ من أعضاء اللجنة الاستشارية للطفولة.
وأوضحت الأمين العام لمجلس شؤون الأسرة الدكتورة هلا بنت مزيد التويجري، أن التعاون مع وزارتي الرياضة والاتصالات وتقنية المعلومات لتنفيذ المرحلة الثالثة من مبادرة الإدماج الرقمي لكبار السن، يأتي في مسار التكامل بين المجلس ومختلف الجهات الحكومية، ووفق إستراتيجيات المجلس لبناء العديد من الشراكات مع جميع القطاعات الحكومية والأهلية بما يخدم أفراد الأسرة، وانسجاماً مع التوجهات الساعية نحو تمكين الجميع من الوصول للخدمات الحكومية الرقمية بكل يسرٍ وسهولة، وتعزيز المهارات لدى كبار السن ودمجهم في المجتمع.