كشف المدير التنفيذي لجمعية المدينة للتوحد «تمكّن» الدكتور عادل العوفي، أن عدد الأطفال المصابين بالتوحد في منطقة المدينة المنورة بلغ نحو 7000 طفل، وأن الجمعية استقبلت في الأسبوع الماضي 85 طفلا بأعمار مختلفة من 2 - 22 عاما.
وأشار لـ«عكاظ»، أن الجمعية تقدم للأطفال العديد من الخدمات منها التقييم والتشخيص الشامل، وخطط علاجية، وبرنامج تأهيلي من خلال 45 أخصائيا وأخصائية بمختلف التخصصات، إضافة إلى معلمين ومعلمات للتربية الخاصة، موضحا أنهم يقدمون مختلف العلاجات لهذه الفئة من علاج نفسي، وعلاج للنطق والتخاطب، وعلاج وظيفي، وعلاج للتحليل التطبيقي، إلى جانب العلاج بركوب الخيل الذي يعد نوعا من العلاج الطبيعي والوظيفي بما يعرف علاج هيبوثيرابي، مبيناً أن ركوب الخيل يمكن أن يكون علاجا ناجحًا في تحسين التوازن والاستجابة الاجتماعية وإكساب مهارات يحتاجها الأطفال المصابون بالتوحد، كما أن ركوب الخيل يحسن العديد من المهارات، ويعتبر جانبا مهما من جوانب العلاج الذي أثبته بعض علماء جامعة واشنطن في سانت لويس.
وقال العوفي: إن الجمعية تضم صالة تدريبية تعتبر أكبر صالة على مستوى المملكة وتتميز بمساحتها البالغة 205 أمتار مربعة، وتستوعب من 6 - 8 أطفال في كل ساعة، ومجهزة بجميع الوسائل التدريبية المهمة لذوي التوحد، وتقدم فيها العديد من جلسات العلاج الوظيفي والتكامل الحسي لإكساب ذوي التوحد مهارات أساسية للعضلات الدقيقة والكبيرة من المشي الصحيح، والتوازن، والتسلق، والتآزر البصري الحركي، والإدراك المكاني، والأبعاد، والفك والتركيب، والتخيل، واللعب الجماعي، والعديد من المهارات.
وأشار لـ«عكاظ»، أن الجمعية تقدم للأطفال العديد من الخدمات منها التقييم والتشخيص الشامل، وخطط علاجية، وبرنامج تأهيلي من خلال 45 أخصائيا وأخصائية بمختلف التخصصات، إضافة إلى معلمين ومعلمات للتربية الخاصة، موضحا أنهم يقدمون مختلف العلاجات لهذه الفئة من علاج نفسي، وعلاج للنطق والتخاطب، وعلاج وظيفي، وعلاج للتحليل التطبيقي، إلى جانب العلاج بركوب الخيل الذي يعد نوعا من العلاج الطبيعي والوظيفي بما يعرف علاج هيبوثيرابي، مبيناً أن ركوب الخيل يمكن أن يكون علاجا ناجحًا في تحسين التوازن والاستجابة الاجتماعية وإكساب مهارات يحتاجها الأطفال المصابون بالتوحد، كما أن ركوب الخيل يحسن العديد من المهارات، ويعتبر جانبا مهما من جوانب العلاج الذي أثبته بعض علماء جامعة واشنطن في سانت لويس.
وقال العوفي: إن الجمعية تضم صالة تدريبية تعتبر أكبر صالة على مستوى المملكة وتتميز بمساحتها البالغة 205 أمتار مربعة، وتستوعب من 6 - 8 أطفال في كل ساعة، ومجهزة بجميع الوسائل التدريبية المهمة لذوي التوحد، وتقدم فيها العديد من جلسات العلاج الوظيفي والتكامل الحسي لإكساب ذوي التوحد مهارات أساسية للعضلات الدقيقة والكبيرة من المشي الصحيح، والتوازن، والتسلق، والتآزر البصري الحركي، والإدراك المكاني، والأبعاد، والفك والتركيب، والتخيل، واللعب الجماعي، والعديد من المهارات.