يحل عيد الفطر المبارك على المملكة وقيادتها وشعبها وسط أجواء روحانية مختلفة بعد تخفيف الإجراءات الاحترازية الخاصة بـ«كورونا»، وفي ظل تحّول بلادنا إلى محطة لاستقبال قادة وساسة دول فاعلة في المنطقة، وتحقيق اختراقات غير مسبوقة في الملف اليمني تجعل عيد الأشقاء في اليمن مختلفاً عن سابقاته.
وعندما يقول خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إن «مكانة المملكة العالمية ترجع لمكانتها العربية والإسلامية، ولأدوارها المحورية في السياسة الدولية، والتزامها بالمواثيق نحو إحلال الأمن والسلام والاستقرار والازدهار»، وعندما يشدد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان «على الدور الذي لعبته وتلعبه المملكة في إطار تعزيز التنمية ودعم استقرار المنطقة والحفاظ على سوق إمدادات الطاقة، لما فيه مصلحة المنطقة وإحلال الأمن والسلام وتعزيز التعاون الاقتصادي»، فإن كل هذا يبرهن على أن المملكة بقيادتها الحكيمة وشعبها الجبار، كانت وما زالت وستبقى الحريصة على كل ما يهم العرب والمسلمين، وصانعة القرار، ومهندسة المبادرات، والحريصة على التوافقات والمصالحات المبنية على الثقة لكي يعم السلام والعدل، وتسعى دائماً إلى إنهاء الحروب والصراعات التي تشعلها قوى الشر، وأثّرت على حياة الشعوب التواقة إلى الأمن والاستقرار.
وعندما يقول خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إن «مكانة المملكة العالمية ترجع لمكانتها العربية والإسلامية، ولأدوارها المحورية في السياسة الدولية، والتزامها بالمواثيق نحو إحلال الأمن والسلام والاستقرار والازدهار»، وعندما يشدد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان «على الدور الذي لعبته وتلعبه المملكة في إطار تعزيز التنمية ودعم استقرار المنطقة والحفاظ على سوق إمدادات الطاقة، لما فيه مصلحة المنطقة وإحلال الأمن والسلام وتعزيز التعاون الاقتصادي»، فإن كل هذا يبرهن على أن المملكة بقيادتها الحكيمة وشعبها الجبار، كانت وما زالت وستبقى الحريصة على كل ما يهم العرب والمسلمين، وصانعة القرار، ومهندسة المبادرات، والحريصة على التوافقات والمصالحات المبنية على الثقة لكي يعم السلام والعدل، وتسعى دائماً إلى إنهاء الحروب والصراعات التي تشعلها قوى الشر، وأثّرت على حياة الشعوب التواقة إلى الأمن والاستقرار.