تحتفظ رفحاء وقراها بالعديد من مظاهر العيد القديمة التي توارثها الجيل الحالي وأبرزها اجتماع الأهل والأصدقاء والجيران على مائدة واحدة في أجواء حميمية رائعة، يتجاذبون أطراف الحديث عن كثير من الأمور، ومنها استذكار الماضي، وتناول الأطعمة الشعبية و في مقدمتها الحميس، الذي يعتبرونه سيد الموائد في الشمال والبعض يفضلون التشريب.
يحرص سكان حي الفيصلية على التمسك بمظاهر خلال اجتماعهم بعد صلاة العيد ويتم الاتفاق على جدولة الزيارات وإعداد الوجبات الثلاث، فيجتمع الأقرباء أو الجيران، ويتذكر كبار السن العيد في الماضي ويذكّرون الشباب بالأعياد كيف كانت، ويحثونهم على التمسك بمظاهر العيد التي تعتبر جزءا لا يتجزأ من ثقافة المنطقة التي يجب الحفاظ عليها والتمسك بها.
والأطفال بطبيعة الحال هم الأكثر فرحاً «بالعيدية» التي تعتبر عادة قديمة تضفي على الصغار البهجة والسرور، ويحرص الأطفال في يوم العيد على النهوض مبكرا لأداء الصلاة مع آبائهم ومن ثم يقضون العيد في الزيارات العائلية وجمع العيدية من الأقارب.
يحرص سكان حي الفيصلية على التمسك بمظاهر خلال اجتماعهم بعد صلاة العيد ويتم الاتفاق على جدولة الزيارات وإعداد الوجبات الثلاث، فيجتمع الأقرباء أو الجيران، ويتذكر كبار السن العيد في الماضي ويذكّرون الشباب بالأعياد كيف كانت، ويحثونهم على التمسك بمظاهر العيد التي تعتبر جزءا لا يتجزأ من ثقافة المنطقة التي يجب الحفاظ عليها والتمسك بها.
والأطفال بطبيعة الحال هم الأكثر فرحاً «بالعيدية» التي تعتبر عادة قديمة تضفي على الصغار البهجة والسرور، ويحرص الأطفال في يوم العيد على النهوض مبكرا لأداء الصلاة مع آبائهم ومن ثم يقضون العيد في الزيارات العائلية وجمع العيدية من الأقارب.