ينطلق الأحد المؤتمر والمعرض الدولي للتعليم؛ الذي تنظمه وزارة التعليم بهدف استعراض الفرص المتاحة لتطوير التعليم ومحفّزات الاستثمار فيه، والتعريف بالحلول التي تسهم في تجاوز الأزمات والتحديات التي تواجه التعليم وتعزّز كفاءة مؤسساته وتجويد نواتجه وفق المعايير والمؤشرات الدولية.
ويأتي المؤتمر بعنوان «التعليم في مواجهة الأزمات» الفرص والتحديات امتداداً لجهود الوزارة لتحقيق مستهدفات رؤية 2030 في بناء الإنسان،
وتشارك في المؤتمر 110 جهات عارضة محلية، و152 جهة عارضة دولية، إلى جانب عدد من المؤسسات التعليمية والجامعات ومراكز التعليم المحلية والدولية، ومسؤولين من وزارة التعليم، ورؤساء الجامعات الحكومية والأهلية ومنسوبيها، والمتخصصين في مجال التعليم من جميع أنحاء العالم، إضافة إلى المهتمين والمستثمرين في مجال التعليم.
وأكدت وزارة التعليم أنها تتطلع إلى أن يكون المؤتمر والمعرض الدولي واحداً من أبرز الفعاليات التعليمية المتخصصة، التي تمثّل إطاراً عالمياً للتواصل وتبادل الخبرات وفق أفضل الممارسات العالمية، والوصول إلى وضع خارطة طريق واضحة للتعامل مع التحديات والأزمات وخلق بيئة تعليمية تتجاوز الحدود إلى آفاق جديدة من التعاون العالمي.
آل الشيخ وشوقي والحمادي وسافيدرا وسميت يشاركون
يتضمن المؤتمر العديد من الجلسات وورش العمل التي يتم خلالها طرح ما يزيد على 130 ورقة عمل، ويشارك في الجلسة الرئيسية وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، ووزير التربية المصري الدكتور طارق شوقي، ووزير التربية والتعليم بالإمارات العربية المهندس حسين إبراهيم الحمادي، والمدير الدولي للتعليم في البنك الدولي الدكتور خيمي سافيدرا، والسير ستيف سميث الممثل الخاص لرئيس الوزراء للتعليم في سفارة المملكة المتحدة في الرياض.
ويأتي المؤتمر بعنوان «التعليم في مواجهة الأزمات» الفرص والتحديات امتداداً لجهود الوزارة لتحقيق مستهدفات رؤية 2030 في بناء الإنسان،
وتشارك في المؤتمر 110 جهات عارضة محلية، و152 جهة عارضة دولية، إلى جانب عدد من المؤسسات التعليمية والجامعات ومراكز التعليم المحلية والدولية، ومسؤولين من وزارة التعليم، ورؤساء الجامعات الحكومية والأهلية ومنسوبيها، والمتخصصين في مجال التعليم من جميع أنحاء العالم، إضافة إلى المهتمين والمستثمرين في مجال التعليم.
وأكدت وزارة التعليم أنها تتطلع إلى أن يكون المؤتمر والمعرض الدولي واحداً من أبرز الفعاليات التعليمية المتخصصة، التي تمثّل إطاراً عالمياً للتواصل وتبادل الخبرات وفق أفضل الممارسات العالمية، والوصول إلى وضع خارطة طريق واضحة للتعامل مع التحديات والأزمات وخلق بيئة تعليمية تتجاوز الحدود إلى آفاق جديدة من التعاون العالمي.
آل الشيخ وشوقي والحمادي وسافيدرا وسميت يشاركون
يتضمن المؤتمر العديد من الجلسات وورش العمل التي يتم خلالها طرح ما يزيد على 130 ورقة عمل، ويشارك في الجلسة الرئيسية وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، ووزير التربية المصري الدكتور طارق شوقي، ووزير التربية والتعليم بالإمارات العربية المهندس حسين إبراهيم الحمادي، والمدير الدولي للتعليم في البنك الدولي الدكتور خيمي سافيدرا، والسير ستيف سميث الممثل الخاص لرئيس الوزراء للتعليم في سفارة المملكة المتحدة في الرياض.