انطلقت مساء أمس، النسخة الثانية من مهرجان «طائف الورد»؛ الذي تنظمه وزارة الثقافة، بالتعاون مع أمانة محافظة الطائف، برعاية أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل في متنزه الردف، بحضور وكيل محافظة الطائف المكلف ناصر السبيعي، وأمين الطائف الدكتور أحمد القثامي، ورؤساء الدوائر الحكومية، ويستمر لمدة أسبوعين، ويضم المهرجان العديد من الفعاليات الترفيهية والتعريفية.
وتقام فعاليات المهرجان في 3 مواقع رئيسية على مدى 14 يوماً، تبدأ من مطار الطائف الدولي الذي ستتزين صالاته بالورد مع جداريات تبرز ثقافة وجمالية ورد الطائف، إلى جانب تزيين طرق وميادين المحافظة الرئيسية بمجسمات الورد، كما سيتم تزيين البوابات بالورود المعلّقة، وكذلك تجميل محيط وشبابيك قصر شبرا التاريخي بالورد مع فعالية إسقاط ضوئي ثلاثي الأبعاد على المبنى.
وتشهد الفعالية أكثر من 50 عرضاً حياً وفناً أدائياً في المسرح الرئيسي للفعالية وفي أروقة متنزه الردف، إضافة إلى قبة الورد التي تتضمن أكبر لوحة ورد وأضخم سلة ورد التي ستسجل رقماً قياسياً من حيث كمية الورود المستخدمة، إضافة إلى مجموعة من الزهور ومجسمات الورد العملاقة، ومجسمات وبوابات مجهزة للتصوير، و«اللوحة العملاقة» المصنوعة من الورد الطبيعي، وورش عمل «عبق» الخاصة بالورد وصناعة العطور التي تهدف إلى تمكين شباب الوطن من الاستثمار بهذا المجال النوعي، إضافةً إلى معرض «رحلة ورد الطائف»، ومعرض «كلود مونيه» أحد أبرز المصورين والرسامين العالميين الذين اهتموا بمجال تأثير الضوء على المرئيات، ومسرحية «بائع الورد» التي تسلط الضوء على حكاية الورد لدى الشعوب بأسلوب تشويقي.
ويشاهد زوار المهرجان الفعاليات الثقافية والفنية المتنوعة، وذلك من خلال إقامة حفلات غنائية بمشاركة مجموعة من الفنانين والفنانات، إضافةً إلى عروض موسيقية كعرض «كورال الفيحاء» وهو عبارة عن عرض لـ12 أغنية تعبّر عن الزهور، إلى جانب عرض موسيقى الورد بطريقة «الميدلي» بعنوان «ميدلي الورد»، ورقصات شعبية منوعة من مختلف أنحاء المملكة.
وسيضم «الشارع الثقافي» عدة أنشطة من أبرزها «معرض الرسوم»، حيث يعرض مجموعة من الفنانين التشكيليين لوحات تشكيلية تعكس هوية الفعالية، إضافة إلى تسويق المزارعين منتجات الورود، وأكشاك مخصصة للأسر المنتجة لعرض منتجاتهم ومكونات الطبخ المستلهمة من الورد الطائفي والطهاة المحليين.
وتسعى وزارة الثقافة من تنظيم مهرجان «طائف الورد» للاحتفاء بالدلالات الثقافية التي تمثلها صناعة الورد الطائفي المرتبطة بجذور المجتمع في الطائف وعاداته وتقاليده الأصيلة.
وتهدف الوزارة إلى أن يكون المهرجان إحدى أبرز الوجهات الثقافية الجاذبة للجمهور محلياً ودولياً، بما يدعم حضور الثقافة المحلية وانتشارها بين مختلف الشرائح.
وتقام فعاليات المهرجان في 3 مواقع رئيسية على مدى 14 يوماً، تبدأ من مطار الطائف الدولي الذي ستتزين صالاته بالورد مع جداريات تبرز ثقافة وجمالية ورد الطائف، إلى جانب تزيين طرق وميادين المحافظة الرئيسية بمجسمات الورد، كما سيتم تزيين البوابات بالورود المعلّقة، وكذلك تجميل محيط وشبابيك قصر شبرا التاريخي بالورد مع فعالية إسقاط ضوئي ثلاثي الأبعاد على المبنى.
وتشهد الفعالية أكثر من 50 عرضاً حياً وفناً أدائياً في المسرح الرئيسي للفعالية وفي أروقة متنزه الردف، إضافة إلى قبة الورد التي تتضمن أكبر لوحة ورد وأضخم سلة ورد التي ستسجل رقماً قياسياً من حيث كمية الورود المستخدمة، إضافة إلى مجموعة من الزهور ومجسمات الورد العملاقة، ومجسمات وبوابات مجهزة للتصوير، و«اللوحة العملاقة» المصنوعة من الورد الطبيعي، وورش عمل «عبق» الخاصة بالورد وصناعة العطور التي تهدف إلى تمكين شباب الوطن من الاستثمار بهذا المجال النوعي، إضافةً إلى معرض «رحلة ورد الطائف»، ومعرض «كلود مونيه» أحد أبرز المصورين والرسامين العالميين الذين اهتموا بمجال تأثير الضوء على المرئيات، ومسرحية «بائع الورد» التي تسلط الضوء على حكاية الورد لدى الشعوب بأسلوب تشويقي.
ويشاهد زوار المهرجان الفعاليات الثقافية والفنية المتنوعة، وذلك من خلال إقامة حفلات غنائية بمشاركة مجموعة من الفنانين والفنانات، إضافةً إلى عروض موسيقية كعرض «كورال الفيحاء» وهو عبارة عن عرض لـ12 أغنية تعبّر عن الزهور، إلى جانب عرض موسيقى الورد بطريقة «الميدلي» بعنوان «ميدلي الورد»، ورقصات شعبية منوعة من مختلف أنحاء المملكة.
وسيضم «الشارع الثقافي» عدة أنشطة من أبرزها «معرض الرسوم»، حيث يعرض مجموعة من الفنانين التشكيليين لوحات تشكيلية تعكس هوية الفعالية، إضافة إلى تسويق المزارعين منتجات الورود، وأكشاك مخصصة للأسر المنتجة لعرض منتجاتهم ومكونات الطبخ المستلهمة من الورد الطائفي والطهاة المحليين.
وتسعى وزارة الثقافة من تنظيم مهرجان «طائف الورد» للاحتفاء بالدلالات الثقافية التي تمثلها صناعة الورد الطائفي المرتبطة بجذور المجتمع في الطائف وعاداته وتقاليده الأصيلة.
وتهدف الوزارة إلى أن يكون المهرجان إحدى أبرز الوجهات الثقافية الجاذبة للجمهور محلياً ودولياً، بما يدعم حضور الثقافة المحلية وانتشارها بين مختلف الشرائح.