يستأنف الطلاب والطالبات في المنطقة الشرقية اليوم (الأحد) دراستهم بعد انتهاء إجازة عيد الفطر المبارك، حيث تستقبل مدارس المنطقة جموع الطلاب والطالبات البالغ عددهم نحو نصف مليون طالب وطالبة للمراحل الدراسية.
وأكد المتحدث باسم تعليم المنطقة الشرقية سعيد الباحص، الدعم اللامحدود الذي يلقاه قطاع التعليم من قبل حكومتنا الرشيدة في إيجاد بيئة تعليمية جاذبة ساهمت في تحقيق الصدارة للطلاب والطالبات في مختلف المجالات العلمية، حيث يرى أثرها الكبير في صناعة المستقبل الواعد وتحقيق الرؤية الطموحة ٢٠٣٠، إذ برزت الجهود المخلصة من وزارة التعليم لتستمر رحلة التعليم وليستفيد طلابنا الذين يُعوّل عليهم الوطن في مسيرته التنموية.
وأشار الباحص إلى أنه تم العمل على تنفيذ مجمل الخدمات التعليمية من تهيئة المدارس لعودة الطلاب والطالبات غدا لاستئناف دراستهم بكل همةٍ ودافعيّة لمواصلة رحلتهم التعليمية الماتعة، وذلك بمتابعة وإشراف مدير عام التعليم الدكتور سامي العتيبي.
وقال الباحص: «الجهود المبذولة من قيادات العملية التعليمية من مشرفين ومديري ومديرات المدارس والهيئة التعليمية والإدارية من المعلمين والمعلمات تستحق الشكر والثناء والتقدير لما يبذلونه من جهود مثمرة ترجمت حقيقة حرصهم ومهنيتهم إلى جانب دور أولياء الأمور وشركاء النجاح في متابعة أبنائهم وبناتهم لمواصلة رحلتهم التعليمية».
وأكد المتحدث باسم تعليم المنطقة الشرقية سعيد الباحص، الدعم اللامحدود الذي يلقاه قطاع التعليم من قبل حكومتنا الرشيدة في إيجاد بيئة تعليمية جاذبة ساهمت في تحقيق الصدارة للطلاب والطالبات في مختلف المجالات العلمية، حيث يرى أثرها الكبير في صناعة المستقبل الواعد وتحقيق الرؤية الطموحة ٢٠٣٠، إذ برزت الجهود المخلصة من وزارة التعليم لتستمر رحلة التعليم وليستفيد طلابنا الذين يُعوّل عليهم الوطن في مسيرته التنموية.
وأشار الباحص إلى أنه تم العمل على تنفيذ مجمل الخدمات التعليمية من تهيئة المدارس لعودة الطلاب والطالبات غدا لاستئناف دراستهم بكل همةٍ ودافعيّة لمواصلة رحلتهم التعليمية الماتعة، وذلك بمتابعة وإشراف مدير عام التعليم الدكتور سامي العتيبي.
وقال الباحص: «الجهود المبذولة من قيادات العملية التعليمية من مشرفين ومديري ومديرات المدارس والهيئة التعليمية والإدارية من المعلمين والمعلمات تستحق الشكر والثناء والتقدير لما يبذلونه من جهود مثمرة ترجمت حقيقة حرصهم ومهنيتهم إلى جانب دور أولياء الأمور وشركاء النجاح في متابعة أبنائهم وبناتهم لمواصلة رحلتهم التعليمية».