يأتي المؤتمر والمعرض الدولي للتعليم 2022 الذي يقام في الرياض بحضور عدد من وزراء التعليم ونخبة من الخبراء والمختصين الدوليين، ليبرهن نجاح خطط المملكة وتحقيقها لأهدافها في مختلف المجالات، ومن بينها التعليم الذي يعد المحرك لتقدم الأمم وتعافيها.
ويعد المؤتمر امتداداً لجهود وزارة التعليم المتواصلة لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء الإنسان، والإسهام في تنمية المجتمع، وتعزيز الشراكة مع أفراده ومؤسساته، إضافة إلى بناء الشراكات، ومد جسور التواصل مع أكبر المؤسسات التعليمية حول العالم، بدعم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ليكون المؤتمر والمعرض الدولي للتعليم واحداً من أبرز الفعاليات التعليمية المتخصصة، التي تمثل إطاراً عالمياً للتواصل وتبادل الخبرات وفق أفضل الممارسات العالمية، وتجارب الدول المتقدمة.
ويضاف هذا الحدث التعليمي إلى كثير من الفعاليات السياسية والاقتصادية والثقافية التي استضافتها المملكة وحققت من خلالها نجاحات نوعية أبهرت العالم، وهي تساهم في تحقيق التقارب والنمو والتطور الذي يعود بالنفع على شعوب العالم، وسط كثير من التحديات التي لم تثنِ المملكة عن القيام بدورها الريادي، وواجباتها الإنسانية، ومواقفها العادلة، منطلقة من ثوابتها الراسخة وقيمها العادلة، ورغبتها في رفاهية الشعوب في بيئة آمنة مستقرة بعيداً عن ويلات الحروب وتبعات الصراعات.
ويعد المؤتمر امتداداً لجهود وزارة التعليم المتواصلة لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء الإنسان، والإسهام في تنمية المجتمع، وتعزيز الشراكة مع أفراده ومؤسساته، إضافة إلى بناء الشراكات، ومد جسور التواصل مع أكبر المؤسسات التعليمية حول العالم، بدعم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ليكون المؤتمر والمعرض الدولي للتعليم واحداً من أبرز الفعاليات التعليمية المتخصصة، التي تمثل إطاراً عالمياً للتواصل وتبادل الخبرات وفق أفضل الممارسات العالمية، وتجارب الدول المتقدمة.
ويضاف هذا الحدث التعليمي إلى كثير من الفعاليات السياسية والاقتصادية والثقافية التي استضافتها المملكة وحققت من خلالها نجاحات نوعية أبهرت العالم، وهي تساهم في تحقيق التقارب والنمو والتطور الذي يعود بالنفع على شعوب العالم، وسط كثير من التحديات التي لم تثنِ المملكة عن القيام بدورها الريادي، وواجباتها الإنسانية، ومواقفها العادلة، منطلقة من ثوابتها الراسخة وقيمها العادلة، ورغبتها في رفاهية الشعوب في بيئة آمنة مستقرة بعيداً عن ويلات الحروب وتبعات الصراعات.