تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، تستضيف السعودية اليوم «مؤتمر مستقبل الطيران» على مدى 3 أيام، بتنظيم من الهيئة العامة للطيران المدني، وذلك في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات بمدينة الرياض.
ويحقق المؤتمر أحد مستهدفات إستراتيجية قطاع الطيران المدني المنبثقة عن الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية ليصبح مؤتمراً عالمياً متكاملاً وفريداً من نوعه يوفّر فرصاً استثمارية ضخمة تبلغ 100 مليار دولار مستفيداً من الموقع الإستراتيجي المميز للمملكة بين قارات العالم الثلاث؛ ما يعزّز جاذبيتها لتكون منصة لوجستية عالمية، لتكون المملكة مركزاً للطيران العالمي والوصول إلى 330 مليون مسافر، من أكثر من 250 وجهة في العالم، والوصول في الشحن إلى 4.5 مليون طن من البضائع بحلول 2030.
وأوضح رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز الدعيلج، أن المؤتمر يعد حدثاً دولياً نوعياً وفريداً في قطاع الطيران المدني كونه يشكل فرصة سانحة لتبادل المعارف والأفكار والوقوف على أفضل التجارب والممارسات، لمواكبة التطورات المتسارعة في سوق الطيران، مؤكداً أن المؤتمر يعد رافداً من روافد تحقيق المستهدفات الوطنية في تنمية الموارد والقدرات، وذلك بتوفيق الله ثم الدعم اللامحدود الذي يحظى به قطاع الطيران المدني في المملكة من القيادة الرشيدة، الذي بدوره يسهم في تمكين القدرات الوطنية من المنافسة محلياً وعالمياً.
مبيّناً، أن المؤتمر يشكل منعطفاً مهماً في صناعة الطيران المدني محلياً ودولياً بالنظر لمخرجاته، ومن أبرزها إعلان مبادرة الهيئة لتوحيد الإجراءات والسياسات حيال المتطلبات الصحية لدعم تعافي القطاع من جائحة فايروس كورونا المستجد.
وكشف أن المؤتمر سيشهد صفقات مليارية تعد الأولى من نوعها بهذا الحجم، حيث سيتم توقيع ما يزيد على 50 اتفاقية ومذكرة تفاهم، فضلاً عن إطلاق عدد من السياسات والإستراتيجيات المهمة لقطاع الطيران المدني، وتوقيع عدد كبير من الشراكات بين كل من القطاعات الحكومية والقطاع الخاص.
وأفاد الدعيلج، بأن المؤتمر حظي باستجابة عالمية كبيرة ومهمة نظراً إلى ما تتمتع به المملكة من ثقل سياسي واقتصادي وموقع إستراتيجي مؤثر في صناعة الطيران المدني والنقل الجوي، حيث بلغ عدد الدول المشاركة 60 دولة، فيما بلغ عدد المشاركين 2000 مشارك، في حين بلغ عدد المسجلين أكثر من 4000 مسجل. ويركز مؤتمر مستقبل الطيران على 3 محاور أساسية (الابتكار، والنمو، والاستدامة) بوصفها محاور رئيسية ومؤثرة في صناعة الطيران المدني.
ويحقق المؤتمر أحد مستهدفات إستراتيجية قطاع الطيران المدني المنبثقة عن الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية ليصبح مؤتمراً عالمياً متكاملاً وفريداً من نوعه يوفّر فرصاً استثمارية ضخمة تبلغ 100 مليار دولار مستفيداً من الموقع الإستراتيجي المميز للمملكة بين قارات العالم الثلاث؛ ما يعزّز جاذبيتها لتكون منصة لوجستية عالمية، لتكون المملكة مركزاً للطيران العالمي والوصول إلى 330 مليون مسافر، من أكثر من 250 وجهة في العالم، والوصول في الشحن إلى 4.5 مليون طن من البضائع بحلول 2030.
وأوضح رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز الدعيلج، أن المؤتمر يعد حدثاً دولياً نوعياً وفريداً في قطاع الطيران المدني كونه يشكل فرصة سانحة لتبادل المعارف والأفكار والوقوف على أفضل التجارب والممارسات، لمواكبة التطورات المتسارعة في سوق الطيران، مؤكداً أن المؤتمر يعد رافداً من روافد تحقيق المستهدفات الوطنية في تنمية الموارد والقدرات، وذلك بتوفيق الله ثم الدعم اللامحدود الذي يحظى به قطاع الطيران المدني في المملكة من القيادة الرشيدة، الذي بدوره يسهم في تمكين القدرات الوطنية من المنافسة محلياً وعالمياً.
مبيّناً، أن المؤتمر يشكل منعطفاً مهماً في صناعة الطيران المدني محلياً ودولياً بالنظر لمخرجاته، ومن أبرزها إعلان مبادرة الهيئة لتوحيد الإجراءات والسياسات حيال المتطلبات الصحية لدعم تعافي القطاع من جائحة فايروس كورونا المستجد.
وكشف أن المؤتمر سيشهد صفقات مليارية تعد الأولى من نوعها بهذا الحجم، حيث سيتم توقيع ما يزيد على 50 اتفاقية ومذكرة تفاهم، فضلاً عن إطلاق عدد من السياسات والإستراتيجيات المهمة لقطاع الطيران المدني، وتوقيع عدد كبير من الشراكات بين كل من القطاعات الحكومية والقطاع الخاص.
وأفاد الدعيلج، بأن المؤتمر حظي باستجابة عالمية كبيرة ومهمة نظراً إلى ما تتمتع به المملكة من ثقل سياسي واقتصادي وموقع إستراتيجي مؤثر في صناعة الطيران المدني والنقل الجوي، حيث بلغ عدد الدول المشاركة 60 دولة، فيما بلغ عدد المشاركين 2000 مشارك، في حين بلغ عدد المسجلين أكثر من 4000 مسجل. ويركز مؤتمر مستقبل الطيران على 3 محاور أساسية (الابتكار، والنمو، والاستدامة) بوصفها محاور رئيسية ومؤثرة في صناعة الطيران المدني.