جاء تربع شركة أرامكو السعودية كأكبر قيمة سوقية للشركات على مستوى العالم، ليؤكد أن السعودية تواصل عملها الدؤوب خلال الفترة الماضية، لإنجاح أداء عمل الشركات المحلية، وهو ما تحقق أخيرا بارتفاع أسهم الشركات المدرجة محليا نظرا لإقبال المستثمرين عليها.
إن تجاوز القيمة السوقية لشركتي «مايكروسوفت» ثم «أبل» خلال العام الحالي 2022 يؤكد النمو المتواصل لأداء الشركات المحلية، خصوصا في ظل تقديم العديد من التسهيلات لها خلال فترة جائحة كورونا، ما ساهم في نمو أداء الشركات ودخول العديد من المستثمرين الأجانب السوق المحلية، لترتفع ملكية المستثمرين الأجانب إلى 411 مليار ريال.
وساهمت الأنظمة الأخيرة في دعم أداء عمل الشركات المحلية، خصوصا المتعلقة بمجالات الزكاة والضريبة، والإفلاس، والعمل، لتخلق بيئة عمل جذابة للمنشآت العملاقة والمتوسطة والصغيرة.
هذه النتائج والأرقام المبشرة تؤكد ما شهدته المملكة خلال السنوات الماضية من إصلاحات هيكلية على الجانب الاقتصادي والمالي، ما يعزز من رفع معدلات النمو الاقتصادي مع الحفاظ على الاستقرار والاستدامة المالية. ويظهر هذا جلياً في تحسن بيئة الأعمال في المملكة، والسعي المستمر لتمكين القطاع الخاص في دعم التنويع الاقتصادي عبر تحسين بيئة الأعمال وتذليل المعوقات لجعلها بيئة أكثر جاذبية، بالإضافة إلى الاستثمار في القطاعات غير المستغلة سابقاً، وكذلك تحسين البيئة الاستثمارية وزيادة جاذبيتها للمستثمرين المحليين والأجانب.
إن تجاوز القيمة السوقية لشركتي «مايكروسوفت» ثم «أبل» خلال العام الحالي 2022 يؤكد النمو المتواصل لأداء الشركات المحلية، خصوصا في ظل تقديم العديد من التسهيلات لها خلال فترة جائحة كورونا، ما ساهم في نمو أداء الشركات ودخول العديد من المستثمرين الأجانب السوق المحلية، لترتفع ملكية المستثمرين الأجانب إلى 411 مليار ريال.
وساهمت الأنظمة الأخيرة في دعم أداء عمل الشركات المحلية، خصوصا المتعلقة بمجالات الزكاة والضريبة، والإفلاس، والعمل، لتخلق بيئة عمل جذابة للمنشآت العملاقة والمتوسطة والصغيرة.
هذه النتائج والأرقام المبشرة تؤكد ما شهدته المملكة خلال السنوات الماضية من إصلاحات هيكلية على الجانب الاقتصادي والمالي، ما يعزز من رفع معدلات النمو الاقتصادي مع الحفاظ على الاستقرار والاستدامة المالية. ويظهر هذا جلياً في تحسن بيئة الأعمال في المملكة، والسعي المستمر لتمكين القطاع الخاص في دعم التنويع الاقتصادي عبر تحسين بيئة الأعمال وتذليل المعوقات لجعلها بيئة أكثر جاذبية، بالإضافة إلى الاستثمار في القطاعات غير المستغلة سابقاً، وكذلك تحسين البيئة الاستثمارية وزيادة جاذبيتها للمستثمرين المحليين والأجانب.