تواصل المملكة تسجيل النجاحات النوعية عالمياً في مختلف المجالات، وهو ما يعكس اهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وعضيده ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بتعزيز مكانة المملكة عالمياً والمحافظة على هيبتها وسمعتها المستمدة من تعاليم الدين الإسلامي، وما هو عليه المجتمع السعودي من قيم، تتماشى مع متطلبات المرحلة الحالية من عمل دؤوب وفق رؤية المملكة 2030.
ويأتي فوز أبناء وبنات المملكة في المعرض الدولي للعلوم والهندسة (آيسف 2022) وحصولهم وبشكل غير مسبوق على 22 جائزة، ليؤكد دعم القيادة، وتضافر الجهود بين وزارة التعليم، ممثلة في معلميها، والأسر لتحقيق مثل هذه الإنجازات العظيمة، التي يتردد صداها في مختلف أنحاء العالم، موجهة رسالة لمختلف الشعوب مفادها أن المملكة بقيادتها الحكيمة وشعبها المخلص قادمة وبقوة نحو الريادة العالمية وفي مختلف المجالات العسكرية والاقتصادية والسياسية والتعليمية والثقافية.
ولم تأتِ هذه النجاحات العالمية من فراغ، وإنما ترجمة للدعم الذي يحظى به التعليم في المملكة، والتشجيع والتحفيز لكل المبدعين من الجنسين، ولعل تقديم منح ابتعاث للطلبة الفائزين تقديراً لهم على هذا الإنجاز الوطني خير دليل على أن محطات عالمية مشرقة تنتظر المملكة التي أبهرت العالم بإنجازاتها، رغم ما يعانيه العالم من حروب وصراعات وخلافات لم تعقها عن تحقيق ما عجز عنه الآخرون.
ويأتي فوز أبناء وبنات المملكة في المعرض الدولي للعلوم والهندسة (آيسف 2022) وحصولهم وبشكل غير مسبوق على 22 جائزة، ليؤكد دعم القيادة، وتضافر الجهود بين وزارة التعليم، ممثلة في معلميها، والأسر لتحقيق مثل هذه الإنجازات العظيمة، التي يتردد صداها في مختلف أنحاء العالم، موجهة رسالة لمختلف الشعوب مفادها أن المملكة بقيادتها الحكيمة وشعبها المخلص قادمة وبقوة نحو الريادة العالمية وفي مختلف المجالات العسكرية والاقتصادية والسياسية والتعليمية والثقافية.
ولم تأتِ هذه النجاحات العالمية من فراغ، وإنما ترجمة للدعم الذي يحظى به التعليم في المملكة، والتشجيع والتحفيز لكل المبدعين من الجنسين، ولعل تقديم منح ابتعاث للطلبة الفائزين تقديراً لهم على هذا الإنجاز الوطني خير دليل على أن محطات عالمية مشرقة تنتظر المملكة التي أبهرت العالم بإنجازاتها، رغم ما يعانيه العالم من حروب وصراعات وخلافات لم تعقها عن تحقيق ما عجز عنه الآخرون.