شهدت أحياء الحمدانية والرياض والفروسية والفلاح والبشائر والصالحية والكوثر والريان ومخطط السعيد، انقطاعا في خدمة التيار استمر لساعات عدة مساء (الأحد)، وتواصلت الانقطاعات ظهر أمس (الإثنين) في ظل ارتفاع كبير في درجات الحرارة، ما استدعى عدد من الأسر لإيجاد حلول بديلة وعاجلة باستئجار شقق مفروشة لتجنب الموجة الحارة.
وبين الدكتور عبداللطيف السلمي، أحد سكان حي الحمدانية، أن الحي شهد خلال 24 ساعة انقطاع الكهرباء عن مخطط السعيد بالحمدانية والمخططات المجاورة، وتساءل، بعيداً عن وعود موظفي خدمة العملاء، هل من حلول جذرية للانقطاعات المتكررة؟ ويتفق معه عبدالله الغامدي، الذي أضاف: «أجريتُ عشرات الاتصالات برقم الطوارئ ولم يتم الرد حتى الساعة، وشهدنا مساء الأحد انقطاع التيار لأكثر من 3 ساعات، وعاد الانقطاع كذلك أمس». أما محمد الغامدي فقد طالب بحل عاجل وسريع لانقطاع التيار في الحمدانية، «في كل عام نسمع الوعود باستمرار التيار لكن ما أن يبدأ الصيف حتى نشهد الانقطاع المستدام ولا حلول». ويتساءل ماذا نفعل، لدينا أطفال يدرسون وكبار يحتاجون استمرار عمل أجهزة التنفس، وكل ذلك لا يجد قبولاً لدى شركة الكهرباء التي أرهقتنا بفواتيرها العالية وغير الطبيعية، كما أرهقتنا بإدارة باهتة للأزمات لتصم آذانها عن شكوانا. في المقابل، قدمت شركة الكهرباء اعتذارها للمشتركين في بعض أحياء شمال شرق جدة عن «العطل الخارج عن الإرادة في الشبكة»، وقالت إن العطل أدى إلى انقطاع الخدمة عن بعض المشتركين، وتمكنت الفرق الميدانية من إعادة الخدمة تدريجياً لبعض المتأثرين.
وبين الدكتور عبداللطيف السلمي، أحد سكان حي الحمدانية، أن الحي شهد خلال 24 ساعة انقطاع الكهرباء عن مخطط السعيد بالحمدانية والمخططات المجاورة، وتساءل، بعيداً عن وعود موظفي خدمة العملاء، هل من حلول جذرية للانقطاعات المتكررة؟ ويتفق معه عبدالله الغامدي، الذي أضاف: «أجريتُ عشرات الاتصالات برقم الطوارئ ولم يتم الرد حتى الساعة، وشهدنا مساء الأحد انقطاع التيار لأكثر من 3 ساعات، وعاد الانقطاع كذلك أمس». أما محمد الغامدي فقد طالب بحل عاجل وسريع لانقطاع التيار في الحمدانية، «في كل عام نسمع الوعود باستمرار التيار لكن ما أن يبدأ الصيف حتى نشهد الانقطاع المستدام ولا حلول». ويتساءل ماذا نفعل، لدينا أطفال يدرسون وكبار يحتاجون استمرار عمل أجهزة التنفس، وكل ذلك لا يجد قبولاً لدى شركة الكهرباء التي أرهقتنا بفواتيرها العالية وغير الطبيعية، كما أرهقتنا بإدارة باهتة للأزمات لتصم آذانها عن شكوانا. في المقابل، قدمت شركة الكهرباء اعتذارها للمشتركين في بعض أحياء شمال شرق جدة عن «العطل الخارج عن الإرادة في الشبكة»، وقالت إن العطل أدى إلى انقطاع الخدمة عن بعض المشتركين، وتمكنت الفرق الميدانية من إعادة الخدمة تدريجياً لبعض المتأثرين.