اعترفت جمعية الورد بالطائف بضعف الحملات التسويقية وأن ذلك انعكس ذلك على الإقبال الجماهيري والفعاليات.
وقال نائب الجمعية راشد القرشي لـ «عكاظ» إن غياب التسويق انعكس على ضعف المبيعات عبر أكشاك المزارعين المشاركين في المهرجان المقام حالياً بحديقة الردّف، لافتا إلى أن أهم المنتوجات التي يحرص على بيعها المزارعون هي دهن الورد، بالإضافة إلى المستخلصات الأخرى كالصابون، اللوشن، وماء الورد.
القرشي أشار أيضا إلى غياب الفعاليات الجاذبة في المهرجان كالحفلات الغنائية الكبرى، والمسرحيات والفنون الشعبية المختلفه التي تشتهر في كثير منها الطائف والتي كانت تصاحب مهرجانات الورد ويكون لها دور في الترويج.
وكشف عدد من المزارعين تأثرهم بالخسائر نتيجة ضعف بيع دهن الورد العطري المادة الرئيسية للبيع، فيما انتقد عدد من الزوار غياب الفعاليات وضعف التنظيم، مطالبين بوجود شركات مختصة في الترويج لمثل هذه المهرجانات بدلا من التكرار الذي لم يعد له فائدة.
وقال نائب الجمعية راشد القرشي لـ «عكاظ» إن غياب التسويق انعكس على ضعف المبيعات عبر أكشاك المزارعين المشاركين في المهرجان المقام حالياً بحديقة الردّف، لافتا إلى أن أهم المنتوجات التي يحرص على بيعها المزارعون هي دهن الورد، بالإضافة إلى المستخلصات الأخرى كالصابون، اللوشن، وماء الورد.
القرشي أشار أيضا إلى غياب الفعاليات الجاذبة في المهرجان كالحفلات الغنائية الكبرى، والمسرحيات والفنون الشعبية المختلفه التي تشتهر في كثير منها الطائف والتي كانت تصاحب مهرجانات الورد ويكون لها دور في الترويج.
وكشف عدد من المزارعين تأثرهم بالخسائر نتيجة ضعف بيع دهن الورد العطري المادة الرئيسية للبيع، فيما انتقد عدد من الزوار غياب الفعاليات وضعف التنظيم، مطالبين بوجود شركات مختصة في الترويج لمثل هذه المهرجانات بدلا من التكرار الذي لم يعد له فائدة.