شدد وكيل إمارة منطقة حائل عادل آل الشيخ، على أهمية خلق فرص عمل لأبناء وبنات المنطقة، من خلال برامج التوطين وحرص القطاع الخاص على التقيد بنسب التوطين المقررة.
جاء ذلك خلال اجتماع آل الشيخ باللجنة التنفيذية لبرنامج التوطين بالمنطقة، أمس، بحضور أعضاء اللجنة وممثلي الجهات المشاركة.
الاجتماع شهد استعراض تحديثات النسخة الثالثة لوثيقة التوطين والتحديات التي تواجه المفتشين، كما تم الاطلاع على عرض صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف».
تشديد وكيل إمارة حائل، جاء متوافقاً لمعالجة مؤشرات الدراسات؛ التي رصدتها ورشة عمل نظمتها أمانة منطقة حائل (استوديو التخطيط السريع للرؤية العمرانية الشاملة لمدينة حائل) في مايو 2018، وأشارت فيها إلى أن أكبر نسبة للبطالة هي في منطقة حائل، وفي نفس الوقت بينت أن نسبة تشغيل العنصر النسائي في المنطقة هي الأعلى على مستوى المناطق.
هذه الأرقام جعلت المشاركين في ورشة العمل يحذرون من استمرارها مستقبلاً حتى لا تؤثر على الشكل العمراني والمخطط العام للمدينة.
مؤكدين أن منطقة حائل فيها من المقومات الجاذبة لخلق فرص عمل في ظل تمتعها بالعديد من المشاريع؛ منها على سبيل المثال وجود 10 طرق إقليمية، إضافة إلى مشاريع القطار ومطار حائل الدولي.
جاء ذلك خلال اجتماع آل الشيخ باللجنة التنفيذية لبرنامج التوطين بالمنطقة، أمس، بحضور أعضاء اللجنة وممثلي الجهات المشاركة.
الاجتماع شهد استعراض تحديثات النسخة الثالثة لوثيقة التوطين والتحديات التي تواجه المفتشين، كما تم الاطلاع على عرض صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف».
تشديد وكيل إمارة حائل، جاء متوافقاً لمعالجة مؤشرات الدراسات؛ التي رصدتها ورشة عمل نظمتها أمانة منطقة حائل (استوديو التخطيط السريع للرؤية العمرانية الشاملة لمدينة حائل) في مايو 2018، وأشارت فيها إلى أن أكبر نسبة للبطالة هي في منطقة حائل، وفي نفس الوقت بينت أن نسبة تشغيل العنصر النسائي في المنطقة هي الأعلى على مستوى المناطق.
هذه الأرقام جعلت المشاركين في ورشة العمل يحذرون من استمرارها مستقبلاً حتى لا تؤثر على الشكل العمراني والمخطط العام للمدينة.
مؤكدين أن منطقة حائل فيها من المقومات الجاذبة لخلق فرص عمل في ظل تمتعها بالعديد من المشاريع؛ منها على سبيل المثال وجود 10 طرق إقليمية، إضافة إلى مشاريع القطار ومطار حائل الدولي.