أكدت عضو اللجنة الاستشارية بالجمعية الدولية للأمراض المدارية بلندن الدكتورة أشواق مدني النزاوي لـ«عكاظ»، أن ظهور مرض جدري القرود في أكثر من 11 دولة في العالم يُعد تحدياً جديداً لوزارة الصحة، لا سيما أننا مقبلون على موسم الحج والعمرة، الذي سيشهد توافد نحو مليوني حاج مسلم من جميع أنحاء العالم.
وأوضحت النزاوي، الحاصلة على شهادة الدكتوراة في طب المناطق الاستوائية من جامعة ليفربول، قائلةً: ظهرت فاشية غير عادية لجدري القرود، وتم الإبلاغ عنها في أكثر من 11 دولة جديدة مع أكثر من 100 حالة مؤكدة مختبرياً في الأسبوع الماضي، ومع ذلك لم يتم الإبلاغ عن أي وفيات مرتبطة، وقد اتخذت هيئة الصحة العامة (وقاية) إجراءات عاجلة لتعزيز وتنفيذ خطط عمل وإرشادات التأهب والاستجابة لتفشي مرض جدري القردة (CDC).
وأضافت: تشمل هذه الاستراتيجيات توسيع نطاق نقطة الدخول لمراقبة الفاشية والتحقيق في الحالات، وتعزيز تحديث المعلومات المتعلقة بالسفر للحجاج وإجراءات الحجر الصحي بانتظام، وكذلك تعزيز التواصل الدولي والمحلي بشأن المخاطر والمشاركة المجتمعية ولا سيما التثقيف الصحي الوطني والتوعية، وأيضا التدريب على التأهب للأمراض الناشئة والاستجابة لها، وبناء القدرات وتنفيذ برامج التطعيم ضد جدري القرود عند نقطة الدخول، فضلاً عن التخفيف من الشائعات والمعلومات المضللة على وسائل التواصل الاجتماعي لمنع ومكافحة الخطر المتزايد للصحة العامة.
وبينت بقولها: «لقاح الجدري أثبت فعاليته في توفير درجة معينة من مناعة القطيع ضد هذا الفايروس، ولكنه يتطلب المزيد من الأبحاث في بناء سياسات وقرارات مبنية على الأدلة والتوصيات والإجراءات المستهدفة في السعودية وفي جميع أنحاء العالم».
وأوضحت النزاوي، الحاصلة على شهادة الدكتوراة في طب المناطق الاستوائية من جامعة ليفربول، قائلةً: ظهرت فاشية غير عادية لجدري القرود، وتم الإبلاغ عنها في أكثر من 11 دولة جديدة مع أكثر من 100 حالة مؤكدة مختبرياً في الأسبوع الماضي، ومع ذلك لم يتم الإبلاغ عن أي وفيات مرتبطة، وقد اتخذت هيئة الصحة العامة (وقاية) إجراءات عاجلة لتعزيز وتنفيذ خطط عمل وإرشادات التأهب والاستجابة لتفشي مرض جدري القردة (CDC).
وأضافت: تشمل هذه الاستراتيجيات توسيع نطاق نقطة الدخول لمراقبة الفاشية والتحقيق في الحالات، وتعزيز تحديث المعلومات المتعلقة بالسفر للحجاج وإجراءات الحجر الصحي بانتظام، وكذلك تعزيز التواصل الدولي والمحلي بشأن المخاطر والمشاركة المجتمعية ولا سيما التثقيف الصحي الوطني والتوعية، وأيضا التدريب على التأهب للأمراض الناشئة والاستجابة لها، وبناء القدرات وتنفيذ برامج التطعيم ضد جدري القرود عند نقطة الدخول، فضلاً عن التخفيف من الشائعات والمعلومات المضللة على وسائل التواصل الاجتماعي لمنع ومكافحة الخطر المتزايد للصحة العامة.
وبينت بقولها: «لقاح الجدري أثبت فعاليته في توفير درجة معينة من مناعة القطيع ضد هذا الفايروس، ولكنه يتطلب المزيد من الأبحاث في بناء سياسات وقرارات مبنية على الأدلة والتوصيات والإجراءات المستهدفة في السعودية وفي جميع أنحاء العالم».