يبذل مجلس القيادة الرئاسي اليمني منذ تشكيله جهوداً موفقة لقيادة المرحلة القادمة سياسياً وعسكرياً واقتصادياً، ومواجهة المليشيا الحوثية الإيرانية لاستعادة الدولة وبسط نفوذها على كامل التراب اليمني سلماً أو حرباً.
وتتواصل خطوات المجلس الإيجابية التي نالت استحسان المواطن اليمني، بعد تعيين رئيس وأعضاء اللجنة الأمنية والعسكرية والمدعي العام، ولجنة المصالحة والمشاورات، بزيارات خارجية لبعض الدول العربية الخليجية وجمهورية مصر العربية لكسب المزيد من الدعم والتأييد للمجلس ولجانه المنبثقة في خطواته المستقبلية التي من شأنها تخليص اليمن من الهيمنة الإيرانية، وتحسين أوضاع الشعب الاقتصادية من خلال توفير كل الخدمات الضرورية، التي ما زالت بعض المحافظات في أمسّ الحاجة لها، خصوصاً في ظل عدم اهتمام المليشيا الحوثية بهموم المواطن اليمني، وتركيزها على تمويل المجهود الحربي مرتهنة لأوامر وتعليمات طهران، التي ثبت لكل يمني وعربي أنها لا تريد الخير لليمن واليمنيين.
أمام نجاحات مجلس القيادة الرئاسي اليمني، وما اتخذه من قرارات نوعية، وما يقوم به من تحركات إيجابية فإن الحاجة ملحة إلى دعمه والوقوف بجانبه من قبل اليمنيين والإقليم والمنطقة، والابتعاد عن المماحكات والرسائل السلبية، لأنه يمثل الفرصة الأخيرة، التي تحقق لليمنيين أحلامهم، وتجنبهم خلافات وصراعات قد تُدخل اليمن في أتون حروب لا كاسب فيها، إلا من يحاولون بث الفرقة والخلافات بين أبناء الوطن الواحد.
وتتواصل خطوات المجلس الإيجابية التي نالت استحسان المواطن اليمني، بعد تعيين رئيس وأعضاء اللجنة الأمنية والعسكرية والمدعي العام، ولجنة المصالحة والمشاورات، بزيارات خارجية لبعض الدول العربية الخليجية وجمهورية مصر العربية لكسب المزيد من الدعم والتأييد للمجلس ولجانه المنبثقة في خطواته المستقبلية التي من شأنها تخليص اليمن من الهيمنة الإيرانية، وتحسين أوضاع الشعب الاقتصادية من خلال توفير كل الخدمات الضرورية، التي ما زالت بعض المحافظات في أمسّ الحاجة لها، خصوصاً في ظل عدم اهتمام المليشيا الحوثية بهموم المواطن اليمني، وتركيزها على تمويل المجهود الحربي مرتهنة لأوامر وتعليمات طهران، التي ثبت لكل يمني وعربي أنها لا تريد الخير لليمن واليمنيين.
أمام نجاحات مجلس القيادة الرئاسي اليمني، وما اتخذه من قرارات نوعية، وما يقوم به من تحركات إيجابية فإن الحاجة ملحة إلى دعمه والوقوف بجانبه من قبل اليمنيين والإقليم والمنطقة، والابتعاد عن المماحكات والرسائل السلبية، لأنه يمثل الفرصة الأخيرة، التي تحقق لليمنيين أحلامهم، وتجنبهم خلافات وصراعات قد تُدخل اليمن في أتون حروب لا كاسب فيها، إلا من يحاولون بث الفرقة والخلافات بين أبناء الوطن الواحد.