أكد أمير منطقة الجوف الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز، السعي الدؤوب لأن تكون المنطقة نموذجا وطنيا في العمل التطوعي، وتوزيع الكفاءات العملية التطوعية بشكل يساهم في تحقيق أهداف رؤية 2030، مشيراً إلى أن العمل التطوعي من الأعمال المباركة، وجزء مما تربى عليه الشعب السعودي الذي يسارع دائماً للمشاركة والإسهام في الأعمال الخيرية والتطوعية، منوهاً بما هيأته الحكومة الرشيدة لتشجع العمل التطوعي، وتوفير قنوات لذلك بشكل مدروس وآمن.
جاء ذلك خلال إعلانه تأسيس وحدة تطوعية في إمارة منطقة الجوف وتدشين حساب الإمارة في المنصّة الوطنية للعمل التطوعي بمكتبه بالإمارة أمس.
واستمع خلال التدشين لشرح عن الحساب من مدير إدارة الشراكة الاجتماعية في الإمارة بتول بنت عايد الرويلي، التي أشارت إلى تخصيص أيقونة خاصة في المنصة الوطنية للعمل التطوعي للفرص التطوعية التي تطرحها إمارة المنطقة. وبينت أن المنصة التابعة لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية تتميز بعدة مميزات تسهل على المتطوعين والمتطوعات الالتحاق بالفرص التطوعية وتساعد المنظمات الحكومية وغير الربحية في استقطاب المتطوعين وتمكينهم من ممارسة العمل التطوعي بما يتناسب مع مهاراتهم وتوثيق الجهود التطوعية، كما تظهر الساعات التطوعية عدد مرات التطوع والجهات التي تم التطوع فيها في منصة أبشر.
جاء ذلك خلال إعلانه تأسيس وحدة تطوعية في إمارة منطقة الجوف وتدشين حساب الإمارة في المنصّة الوطنية للعمل التطوعي بمكتبه بالإمارة أمس.
واستمع خلال التدشين لشرح عن الحساب من مدير إدارة الشراكة الاجتماعية في الإمارة بتول بنت عايد الرويلي، التي أشارت إلى تخصيص أيقونة خاصة في المنصة الوطنية للعمل التطوعي للفرص التطوعية التي تطرحها إمارة المنطقة. وبينت أن المنصة التابعة لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية تتميز بعدة مميزات تسهل على المتطوعين والمتطوعات الالتحاق بالفرص التطوعية وتساعد المنظمات الحكومية وغير الربحية في استقطاب المتطوعين وتمكينهم من ممارسة العمل التطوعي بما يتناسب مع مهاراتهم وتوثيق الجهود التطوعية، كما تظهر الساعات التطوعية عدد مرات التطوع والجهات التي تم التطوع فيها في منصة أبشر.