«شرفت دارك وأهلك».. «أمننا واحد».. «أنتم السند والعضد.. سنبقى الجار الأمين».. عبارات تزينت بها الصحف الأردنية في افتتاحياتها (الخميس)، احتفاء بالزيارة التي أجراها ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، للمملكة الأردنية الهاشمية، ضمن جولة شملت إلى جانب الأردن: مصر، وتركيا.
وحملت الصحف الأردنية، معاني التقدير والإجلال للعلاقات الوثيقة التي تربط البلدين، والوشائج الأخوية الراسخة والتاريخية التي تجمع بين قيادتي البلدين والشعبين الشقيقين، مشددة على وحدة المصير المشترك، والتوافق الكامل في الرؤى السياسية والاقتصادية محلياً وإقليمياً ودولياً.
زيارة الأمير محمد بن سلمان للأردن، حملت المحبّةَ في طياتها منذ لحظة وصوله واستقباله بحفاوة مترامية المشاعر، ولقطات عناق رسمت لوحة من الوفاء، فضلاً عن كونها دلالة لتحقيق التطلعات والارتقاء بالعلاقات القائمة، وهو ما أكده العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني بوصفه زيارة الأمير محمد بن سلمان بأنها تشريف للأهل والدار، مشدداً على أن السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ستظل سنداً وعضداً لأمتيها العربية والإسلامية، وزاد على ذلك أن الأردن حكومة وشعباً سيكون المعين والجار الأمين.
ولأن الضيف الكبير للأردن أضفى حالة من الاعتزاز بين البلدين، اعتزاز ترسمه مستهدفات مشتركة وتنسيق كامل ومزيد من التقارب والانسجام في كافة الملفات المشتركة، رسمت وسائل الإعلام والصحف الأردنية كلمات التقدير والامتنان، تثميناً لأواصر العلاقات التي أثمرت عن تقديم ملك الأردن قلادة الحسين بن علي، للأمير محمد بن سلمان، التي تعد أرفع وسام مدني في المملكة الأردنية الهاشمية، وتمنح للملوك والأمراء ورؤساء الدول.
وحملت الصحف الأردنية، معاني التقدير والإجلال للعلاقات الوثيقة التي تربط البلدين، والوشائج الأخوية الراسخة والتاريخية التي تجمع بين قيادتي البلدين والشعبين الشقيقين، مشددة على وحدة المصير المشترك، والتوافق الكامل في الرؤى السياسية والاقتصادية محلياً وإقليمياً ودولياً.
زيارة الأمير محمد بن سلمان للأردن، حملت المحبّةَ في طياتها منذ لحظة وصوله واستقباله بحفاوة مترامية المشاعر، ولقطات عناق رسمت لوحة من الوفاء، فضلاً عن كونها دلالة لتحقيق التطلعات والارتقاء بالعلاقات القائمة، وهو ما أكده العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني بوصفه زيارة الأمير محمد بن سلمان بأنها تشريف للأهل والدار، مشدداً على أن السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ستظل سنداً وعضداً لأمتيها العربية والإسلامية، وزاد على ذلك أن الأردن حكومة وشعباً سيكون المعين والجار الأمين.
ولأن الضيف الكبير للأردن أضفى حالة من الاعتزاز بين البلدين، اعتزاز ترسمه مستهدفات مشتركة وتنسيق كامل ومزيد من التقارب والانسجام في كافة الملفات المشتركة، رسمت وسائل الإعلام والصحف الأردنية كلمات التقدير والامتنان، تثميناً لأواصر العلاقات التي أثمرت عن تقديم ملك الأردن قلادة الحسين بن علي، للأمير محمد بن سلمان، التي تعد أرفع وسام مدني في المملكة الأردنية الهاشمية، وتمنح للملوك والأمراء ورؤساء الدول.