لطالما سعت المملكة لنزع فتيل الأزمات، وإقصاء دواعي الخلافات، ونبذ توجهات المنظومات والمجموعات المفاعلة والمنفعلة في تأجيج نار الصراعات والانقسامات، وتبني صوت العقل الداعي لتغليب المصالح وترجيح كفة التعاون والتكامل لتحقيق خير ورفاه الشعوب.
ولم تحد المملكة في سياساتها المراعية استقرار وأمن الأوطان، وضمان الحياة الكريمة للبشرية جمعاء، بإعلاء مكانة السلام، وطرح المبادرات الخيرة المعززة مساعي الأخوة الإنسانية بين سكان كوكب الأرض.
ولعل زيارات واستقبالات القيادة السعودية، والمحادثات والمشاورات مع قيادات العالم، تؤكد النهج الواضح والمساعي الحميدة لنزع فتيل الأزمات وتخطي كافة الصعوبات والإشكالات بالحوارات ورسم مسارات لاستثمار العلاقات الدبلوماسية لكل ما من شأنه توفير الأمن وتوطيد دعائم السلام.
ولم تحد المملكة في سياساتها المراعية استقرار وأمن الأوطان، وضمان الحياة الكريمة للبشرية جمعاء، بإعلاء مكانة السلام، وطرح المبادرات الخيرة المعززة مساعي الأخوة الإنسانية بين سكان كوكب الأرض.
ولعل زيارات واستقبالات القيادة السعودية، والمحادثات والمشاورات مع قيادات العالم، تؤكد النهج الواضح والمساعي الحميدة لنزع فتيل الأزمات وتخطي كافة الصعوبات والإشكالات بالحوارات ورسم مسارات لاستثمار العلاقات الدبلوماسية لكل ما من شأنه توفير الأمن وتوطيد دعائم السلام.