«نجحت السعودية في تنظيم حج هذا العام باقتدار».. لا تبدو هذه الجملة مستغربة أو لافتة، إذ اعتادت المملكة بذل قصارى جهدها كل عام لتنظيم أداء ملايين المسلمين الفريضة بكل يسر وسهولة، إلا أن ما ينبغي على الآخرين استيعابه أن حج 1443 يأتي في خضم ظروف استثنائية هزمتها السعودية بكل جدارة.
العالم الذي لا يزال يتعافى من جائحة كورونا، شهد هذا العام أكبر موسم حج بعد سنتين كان الحج فيها «محدوداً» نتيجة انتشار الوباء.. السعودية التي حضرت مبكراً لهذا الموسم ووضعت الخطط والترتيبات اللازمة، كانت واثقة من تنظيم موسمٍ سلسٍ دون منغِّصات؛ لأنها تستشعر جيداً شرف خدمة ضيوف الرحمن ولا ترضى التقصير، ولو قليلاً، في رعاية المسلمين الذي قدموا من كل أنحاء العالم لمكة المكرمة.
القصة التي كُتب نجاحها بأيادي آلاف السعوديين والسعوديات في ميادين الحج، عنوان عريض لبلد يشرف بخدمة الحرمين الشريفين، ورعاية ضيوف الرحمن، والسهر على راحتهم، ويزداد كل يوم شرفاً ورفعة.
العالم الذي لا يزال يتعافى من جائحة كورونا، شهد هذا العام أكبر موسم حج بعد سنتين كان الحج فيها «محدوداً» نتيجة انتشار الوباء.. السعودية التي حضرت مبكراً لهذا الموسم ووضعت الخطط والترتيبات اللازمة، كانت واثقة من تنظيم موسمٍ سلسٍ دون منغِّصات؛ لأنها تستشعر جيداً شرف خدمة ضيوف الرحمن ولا ترضى التقصير، ولو قليلاً، في رعاية المسلمين الذي قدموا من كل أنحاء العالم لمكة المكرمة.
القصة التي كُتب نجاحها بأيادي آلاف السعوديين والسعوديات في ميادين الحج، عنوان عريض لبلد يشرف بخدمة الحرمين الشريفين، ورعاية ضيوف الرحمن، والسهر على راحتهم، ويزداد كل يوم شرفاً ورفعة.