بدأت وزارة التعليم أمس (الأحد)، في استقبال طلبات الاعتراض على نتائج حركة النقل الخارجية المطورة إلكترونياً، على أن ينظر في الطلبات ويبلّغ المعلمون والمعلمات بنتائج الاعتراض.
ووصف عدد من المختصين في الشأن التعليمي بأن الحركة التي أعلنتها الوزارة أمس، بالمرضية جداً قياساً على نقل أكثر من ٨٠٪ من المتقدمين على الرغبتين الأولى والثانية ما يساهم في استقرار الميدان التربوي والتعليمي بشكل كبير عند انطلاقة العام الدراسي الجديد، خصوصاً أن الحركة تعد كبيرة قياساً بالأعوام الخمسة الأخيرة.
وأشاد رواد التواصل الاجتماعي بالآلية والضوابط الجديدة التي اعتمدتها الوزارة في حركة هذا العام، والتي لبّت رغبات غالبية المتقدمين على الرغم من تباين الآراء فيما يتعلق بنقل بعض المعلمين والمعلمات دون النظر لأقدمية التعيين على الرغم من اشتراكهم في نفس التخصص الجامعي،علاوة على مطالبة البعض الوزارة بإعادة ما يعرف بأرقام الانتظار على رغبات النقل، والتي كان معمولاً به في السنوات الماضية.
ووصف عدد من المختصين في الشأن التعليمي بأن الحركة التي أعلنتها الوزارة أمس، بالمرضية جداً قياساً على نقل أكثر من ٨٠٪ من المتقدمين على الرغبتين الأولى والثانية ما يساهم في استقرار الميدان التربوي والتعليمي بشكل كبير عند انطلاقة العام الدراسي الجديد، خصوصاً أن الحركة تعد كبيرة قياساً بالأعوام الخمسة الأخيرة.
وأشاد رواد التواصل الاجتماعي بالآلية والضوابط الجديدة التي اعتمدتها الوزارة في حركة هذا العام، والتي لبّت رغبات غالبية المتقدمين على الرغم من تباين الآراء فيما يتعلق بنقل بعض المعلمين والمعلمات دون النظر لأقدمية التعيين على الرغم من اشتراكهم في نفس التخصص الجامعي،علاوة على مطالبة البعض الوزارة بإعادة ما يعرف بأرقام الانتظار على رغبات النقل، والتي كان معمولاً به في السنوات الماضية.