دفع ارتفاع درجات الحرارة التي تصل إلى حدود الخمسين درجة تقريباً في الشرقية، ممارسي رياضة المشي إلى التغلب عليها، إذ يمارس محبو وهواة المشي هذه الرياضة في المولات والمجمعات التجارية، وقاية وحماية من حرارة الشمس اللاهبة في النهار، وذلك بعدما باتت تلك ظاهرة في فصل الصيف.
وقال عضو فريق هواك المشي بالجبيل فيصل الظفيري، لـ«عكاظ»: «الرياضة من أساسيات الحياة اليومية للجميع، ويجب أن نضع لها وقتاً مخصصاً؛ لأنه كما يقال إن لم تجد وقتاً للرياضة فسوف تجد وقتاً للعيادة».
وأضاف: «الرياضة محببة للنفس، وبمقدور الكبير والصغير القيام برياضة المشي، ومن المهم اختيار أوقات مناسبة، خاصة في هذه الأجواء الحارة وتجنب الشمس، بما يتناسب مع الطقس».
بينما ذكر سامي قاحص، بقوله: «الرياضة وخاصة المشي صالحة في كل الأوقات والأماكن، ولم أتوقف عن ممارستها، وهي من أحب الرياضات لي، ووجود مجمعات تجارية كبرى أتاح للبعض ممارسة المشي فيها إن أمكن، دون مضايقة، خاصة أن المجمعات في الأساس أنشئت للتسوق، وأنصح الجميع بممارسة جميع أنواع الرياضات دون توقف لأنها مفيدة للجسم وتحمي من الأمراض».
وقال عضو فريق هواك المشي بالجبيل فيصل الظفيري، لـ«عكاظ»: «الرياضة من أساسيات الحياة اليومية للجميع، ويجب أن نضع لها وقتاً مخصصاً؛ لأنه كما يقال إن لم تجد وقتاً للرياضة فسوف تجد وقتاً للعيادة».
وأضاف: «الرياضة محببة للنفس، وبمقدور الكبير والصغير القيام برياضة المشي، ومن المهم اختيار أوقات مناسبة، خاصة في هذه الأجواء الحارة وتجنب الشمس، بما يتناسب مع الطقس».
بينما ذكر سامي قاحص، بقوله: «الرياضة وخاصة المشي صالحة في كل الأوقات والأماكن، ولم أتوقف عن ممارستها، وهي من أحب الرياضات لي، ووجود مجمعات تجارية كبرى أتاح للبعض ممارسة المشي فيها إن أمكن، دون مضايقة، خاصة أن المجمعات في الأساس أنشئت للتسوق، وأنصح الجميع بممارسة جميع أنواع الرياضات دون توقف لأنها مفيدة للجسم وتحمي من الأمراض».